http://newsegp. المخبر للاخبار : اخبار عالميه
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار عالميه. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اخبار عالميه. إظهار كافة الرسائل

الخميس، 5 مايو 2016

البنك المركزي :الدولار سيصل لـ16 جنيه قريبا جدا وابلغنا السيسي بالأمر ولم يرد علينا





قال خبير اقتصادي مساء أمس الثلاثاء اثناء استضافته في برنامج صح النوم الذي يذيعه الاعلامي محمد الغيطي والذي يذاع عبر احدى القنوات المصرية قائلا ” الدولار سيصل خلال اشهر قليلة جدا لـ16 جنيه وهذه دراسة حقيقية أجراها لابنك المركزي بالتعاون مع دراسات أمريكية مختصة بهذا الأمر “.

وتابع الخبير الاقتصادي حديثه قائلاً ” مشكلتنا الاساسية في الدولار اننا بنستورد 75% من احتياجاتنا و56% من غذائنا ؛ طب الحل فين أنا قلت أكتر من مرة ان الدولار هيوصل لـ12 جنيه ؛ والدراسة الموجوده في البنك المركزي من 12 إلى 14 جنيه والدراسة الامريكية المعمولة بالتعاون مع البنك المركزي تقول بأن الدولار سيصل من 14 إلى 16 جنيه ويعلم السيد هشام رامز محافظ البنك المركزي ويعلم أيضا الرئيس عبدالفتاح السيسي بها الأمر وتم ابلاغه “.

كما وقال الخبير الاقتصادي ” إن الدراسة هذه حقيقية ومعمولة منذ ثمانية شهور ويعلمها الرئيس السيسي ولم يرد على هذا الكلام ولكنه يعلمها جيدا وتم اخباره بهذا الأمر “.

هذا ويتعرض الجنيه لضغوط شديدة مع تناقص احتياطي النقد الأجنبي الذي بلغ نحو 16.5 مليار دولار بنهاية الشهر الماضي، لكن البنك المركزي يبدو مترددا في خفض قيمته رسميا خوفا من تأجيج معدل التضخم الذي يقع حاليا في خانة العشرات. واتخذت الحكومة إجراءات عديدة للإبطاء من وتيرة استهلاك الاحتياطي الأجنبي.

وفي ذات السياق قال أحد أصحاب شركات الصرافة في مصر ، إن تأثير قرارات البنك المركزي، على سعر الدولار تكون مؤقتة، حيث إن انخفاض سعر الدولار يكون لفترة محدودة، ثم يعاود الارتفاع مرة أخرى، ويستقر فترات طويلة على ارتفاعه مقابل الجنيه في السوق السوداء، نظرًا لزيادة الطلب عليه. وأضاف صاحب شركة الصرافة بأنه على الرغم من ضربات البنك المركزي الموجعة للسوق السوداء، في محاولة للسيطرة على سعر الدولار الأمريكي، مقابل الجنيه المصري، الذي يشهد ارتفاعات جنونية خلال هذا العام لم تحدث من قبل، إلا أن سعر الدولار دائمًا يظل متماسكًا ومنتعشًا، أمام الجنيه في تعاملات السوق السوداء.

الثلاثاء، 15 مارس 2016

كيف تجعل امريكا مصر خاضعه لها How America make them subservient Egypt خطوات الخضوع




بالرغم من أنني كتبت عن هذا الأمر كثيرًا في الآونة الأخيرة، إلا أن الأمر يستحق عمل عرض موجز للأسباب التي دفعت النظام المصري إلى التخلي عن السيطرة على سعر الجنيه المصري، لأن هذا الأمر أعطانا أدلة واضحة جدًا عن مكائد السلطة الخاصة في إخضاع الحكومات.

الخطوة الأولى: المطالبة بسداد دفعات ضخمة من الديون

من الناحية العملية هذه ليست الخطوة الأولى، فالخطوة الأولى في الواقع ما هي إلا “إجبار مصر على الالتزام بتسليم نصف مواردها من الطاقة للشركات الأجنبية لبيعها مقابل الربح في السوق المفتوحة، حتى لو تسبب ذلك في ترك السكان بدون تلبية احتياجاتهم”، لأن هذه هي الطريقة التي راكمت بها مصر أكثر من 6 ملايين دولار من الديون حتى عام 2014 لشركات الطاقة مثل ايني (Eni) وبي.بي (BP) ومجموعة بي.جي. (BG Group).

بسبب متطلبات الاستهلاك المتزايدة لسكان مصر المتنامين في الأعداد، اضطرت الحكومة إلى استخدام أكثر من الـ50% المخصصة لها، مما حرم شركات النفط والغاز من حصتها الكاملة، فأصبحت مصر ملزمة في نهاية الأمر بـ “سداد” أرباح لتلك الشركات لم تكن قادرة على تحقيقها أصلًا من بيع النفط المصري.

بحلول اكتوبر من عام 2014، كانت مصر قد دفعت 3 مليارات دولار من تلك الديون، وظل يتراكم عليها المزيد كل يوم، فدفعت الحكومة لمجموعة بي.جي 350 مليون دولار أخرى في بداية عام 2015، ولم تدفعها كلها بالدولار ولكن جزء كبير منها كان بالدولار، وكان هذا هو التمهيد لنقص احتياطي العملة الأجنبية.

الخطوة الثانية: إثارة الذعر حول أزمة الدولار

مشاريع البنية التحتية التي تم التعاقد عليها مع شركات أجنبية توقفت بحجة نقص العملة الأجنبية، والمقرضين مثل البنك الدولي رفضوا تمويل مشاريع تنموية جديدة لنفس السبب.

تزايد هذا الذعر وتم تكريسه من قبل الشركات التي باتت تشكو من عدم وجود احتياطيات العملة الأجنبية، بدعوى أنهم لا يستطيعون القيام بأعمالهم، وزعموا أنه سيكون عليهم النظر في نقل أنشطتهم خارج مصر.

الشركات متعددة الجنسيات مثل إل جي وجنرال موتورز نفخت في نار الخدعة عن طريق الإغلاق الفعلي لعملياتها في مصر مؤقتًا، كما أعلنت شركات الطيران الأجنبية مثل: KLM والخطوط الجوية البريطانية ولوفتهانزا انها لن تقبل الدفع بالجنيه المصري.

كل هذا زاد بشكل كبير من الضغط على الحكومة لقبول الطلب النيوليبرالي لتعويم سعر صرف الجنيه المصري، وهذا شيء كان البنك المركزي يقاومه بشدة.

الخطوة الثالثة: الدفع بمصر إلى أحضان صندوق النقد الدولي.

كان صندوق النقد الدولي يدعي لسنوات أن مصر يجب أن تسمح للسوق بتحديد قيمة الجنيه، وأن الحكومة يجب ان تتخلى عن السيطرة على سعر العملة الوطنية، واقترح صندوق النقد الدولي أن الجنيه المصري يجب أن يقدر بحوالي 9 جنيهًا مقابل الدولار الواحد، وكان يعرب باستمرار عن عدم رضاه عن سلسلة التخفيضات التي قام بها البنك المركزي على قيمة العملة.

وعندما انكسرت الحكومة أخيرًا تحت الضغط المشترك للشركات متعددة الجنسيات، وطلبت من صندوق النقد الدولي الحصول على قرض لمساعدتها على مواجهة أزمة الدولار، أدرك الجميع أن هذا يعني اتخاذ الخطوة الأخيرة في مخطط تخفيض قيمة العملة عبر الاستسلام التام، وبات الجنيه المصري تحت رحمة تحديد سعر السوق… بعد الاستسلام غير المشروط للسياسة النقدية، وبهذا سجلت كريستين لاغارد الضربة قاضية.

على مدى الطريق، كانت هناك خيارات لمكافحة هذا العدوان الاقتصادي، فكان من الممكن إلغاء ديون النظام السابق، والعقود مع شركات الطاقة الأجنبية كان من الممكن إيقافها وإعادة التفاوض عليها، وكل هذه الخيارات كانت تعتبر إجراءات قياسية بعد الثورة، وكان من الممكن التعاقد على مشاريع البنية التحتية مع الشركات المحلية بدلا من الشركات الأجنبية. الخ، الخ.

وكان من الممكن اتخاذ تدابير وقائية على المدى البعيد بعد الثورة، مثل: تطوير شركة الطيران الوطنية لتقليل التأثير الاقتصادي للشركات الأجنبية، فمن الواضح أن الحكومة كان يجب عليها، كما ينبغي دائما، أن ترفض فكرة تسديد ديون من المفترض أنها تأخذ الأولوية على الإنفاق العام، فهذه مجرد صيغة للضعف الاقتصادي المزمن.

أدعو الله أن يكون الثوار في مصر قد أدركوا على الأقل حتى هذه المرحلة، ولا أعرف كيف يمكن أن يكون الأمر أكثر وضوحًا من هذا قبل أن يدركوه، أن المستثمرين الأجانب والشركات متعددة الجنسيات والمؤسسات المالية الدولية ليسو مجرد شركاء للحكومة … ولكنهم هي أنفسهم الحكومة.

Though I have written about this quite a bit lately, it is worth making a brief review of what has pushed the Egyptian regime to relinquish control over the valuation of the Egyptian Pound; because this has given us a very clear demonstration of the machinations of private power in subordinating governments.

Step One: Demand massive debt repayments

Technically, this shouldn’t be Step One. Step One should actually be “Making Egypt commit to surrendering half its energy resources to foreign companies to sell for profit on the open market, even if that leaves the population with unmet needs”, because that is how Egypt amassed over $6 billion in debt by 2014 to energy companies like Eni, BP, and BG Group.

Because of the increasing consumption demands of Egypt’s growing population, the government had to use more than its allotted 50%; depriving oil and gas companies their full share.  That left Egypt obliged to ‘pay back’ those companies for the profits they were not able to make selling Egypt’s oil.

By October 2014, Egypt had paid $3 billion of that debt, but was accruing more daily.  The government paid BG Group another $350 million at the beginning of 2015.  Not all of this was paid in dollars, but a huge amount was.  This was the prelude to the foreign currency reserve shortage.

Step Two: Create panic about the dollar shortage.

Infrastructure projects contracted to foreign companies were put on hold under the pretext of the foreign currency shortage, and lenders like the World Bank refused to finance new development projects for the same reason.

This panic was intensified by companies complaining about the lack of foreign currency reserves; claiming that they couldn’t do business, and might have to consider relocating outside of Egypt.

Multinationals like LG and General Motors escalated the bluff by actually closing their operations in Egypt temporarily.  Foreign airlines, KLM, British Airways, and Lufthansa announced that they would no longer accept payments in Egyptian Pounds.

All of this drastically increased the pressure on the government to accept the neoliberal demand for a floating exchange rate for the Egyptian Pound; something the Central Bank had been vigorously resisting.

Step Three:Drive Egypt into the arms of the IMF.

The International Monetary Fund had been saying for years that Egypt should let the market determine the value of the Pound; that the government should relinquish control over valuation of the national currency.  The IMF suggests that the Egyptian Pound should be valued at around 9 to the dollar, and consistently expressed dissatisfaction with the Central Bank’s series of devaluations.

When the government finally cracked under the combined pressure of the multinationals, and approached the IMF for a loan to help it cope with the dollar shortage, everyone understood that it would mean taking the last step beyond devaluation schemes, directly to total capitulation. The value of the Egyptian Pound has to be determined by the market…unconditional surrender of monetary policy. Christine Lagarde has a knockout punch.

All along the way, there were options for combating this economic aggression. The debt of the previous regime could have been cancelled.  The contracts with foreign energy companies could have been suspended and re-negotiated.  Both of these options should be standard procedure following a revolution. Infrastructure projects could have been contracted out to local firms instead of foreign companies; etc, etc.

Long term protective measures could have been undertaken after the revolution; for example, development of the national airline to decrease the economic influence of foreign carriers.  And, obviously, the government should, and should always, reject the notion that debt repayment is supposed to take priority over public spending.  That is just a formula for chronic economic weakness.

I pray that rebels in Egypt can recognize at this point, and I do not know how it can be any clearer before they do recognize, that foreign investors, multinational corporations and international financial institutions are not merely the regime’s accomplices…they ARE your government.

السبت، 5 مارس 2016

مرض يصيب الرهبان فى ميانمار انتقاما من الله عليهم



المرض الغريب الذي بدأ تعصف بهم.

جعلت المرض الغريب الذي يصيب الجلد مثير للاشمئزاز والرهبان جلودهم تبدو وكأنها نفطة والعفن. لا يؤثر فقط على الجلد فقط، وهذا المرض الغريب يهاجم أيضا الشفتين واللسان - اللسان الرهبان جزار الروهينجا المسلمين.
حتى الآن لا يوجد أي بيان طبي رسمي حول ما عانى هذا المرض من قبل الرهبان الذين سبق قمع وطرد المسلمين الروهينجا.
هل يمكن أن تكون هذه تجري معاقبة  من الله للرهبان في ميانمار بما فعلوة فى الروهينجا المسلمين؟




ﻷول مرة: السعودية تطلب اقتراض 10 مليارات دولار وتنهي تعاقدات المغتربين




تمر المملكة العربية السعودية بأزمة أقتصادية كبيرة في الفترة الأخيرة مما أضرها إلى اقتراض مبلغ من المالي يساوي 10 مليار دولار بسبب عجز في ميزانية الدولة العامة وتعتبر هذه هي أول مرة تقترض فيها المملكة العربية السعودية أموال منذ عقود.


وقد قامت مؤسسة النفط العربي السعودي بعمل طلب أقراض من مجموعة من البنوك العالمية وذلك لتخفيض السيولة المحلية فقد طلبت إقراضها  10 مليار دولار وهو الذي صدم كافة الأوساط الاقتصادية بسبب أن المبلغ ضخم جدا ولم تقم السعودية بمثل هذا من قبل.

وقد قالت صحيفة الانديندنت الإيطالية أن ما قامت به المملكة العربية السعودية صدمت كافة الأوساط الاقتصادية حيث سجلت مدينة الرياض عجز بالموازنة العامة بمبلغ يصل الي 100 مليار دولار العام السابق علي الرغم من ان السعودية تعتبر اكبر دولة مصدرة للنفط في العالم وتعتمد بشكل كبير علي النفط في مصدر الإقتصاد لديها بخلاف السياحة الداخلية للحج والعمرة وغيرها من الزيارات الخارجية.

وجدير بالذكر أن أسعار النفط قد قلت في منتصف 2014 مما سجل عجز في الموازنة العامة، ومن جانب أخر قامت المملكة العربية السعودية إنهاء عقود 3793 من العاملين بالسعودية وجاري إنهاء الباقي وذلك لكي تحيل مكانهم مواطنين سعوديين وذلك في الوظائف الحكومية المختلفة في مجال التدريس والتعليم والصحة وغيرها من المجالات المختلفة.

الجمعة، 4 مارس 2016

ضغوط سياسية غير متكافئة ASYMMETRIC POLITICAL LOBBYING



إليكم اثنين من الأسماء التي ربما لا تعرفونها، رغم أنه من المهم أن تعرفونها. أولا: بريجيت غابرييل، وهي مسيحية لبنانية، وواحدة ممن روجوا سابقًا لمجرمي حرب جيش لبنان الجنوبي الذي كانت تديره إسرائيل، وهي الآن مواطنة أمريكية بالتجنس بعد أن جعلت من كراهية المسلمين مهنة لها بعد أحداث 11 سبتمبر، وقامت بتأسيس منظمة تدعى “تحرك من أجل أمريكا – ACT for America” وهي منظمة تستفيد من حشد موارد المتطرفين الإنجيليين المسيحيين والصهاينة للدفع بجدول أعمال، أساسه هو تجريم الإسلام، وهذه المنظمة مسجلة كأحد جماعات اللوبي أو الضغط السياسية، والاسم الآخر هو ليزا بيرانيو، وهي عضوة المنظمة البارزة للممارسة الضغط السياسي.

نحن نعلم بالفعل أن نظام السيسي يدفع حوالي 250،000 دولار شهريا (أي 3000000 دولار في السنة) إلى مجموعة جلوفر بارك (GPG)، وهي أحدى شركات اللوبي والضغط السياسي المحببة إلى إسرائيل، والفاتورة على الأرجح تقوم بسدادها دولة الإمارات العربية المتحدة، ولكن ما هو السبب في أهمية منظمة “ACT for America”؟؟ هذا لأنها جماعة الضغط المسجلة الوحيدة للضغط تحديدًا فيم يتعلق بمشروع قانون اعتبار جماعة الإخوان المسلمين منظمة إرهابية.

مما لا شك فيه أن فكرة مشروع القانون نشأت مع مجموعة غلوفر بارك، فقد كانت هناك اتصالات مكثفة بين اللوبي والنائب ماريو دياز بالارت، وهو الراعي لمشروع القانون، في الأشهر التي سبقت عرضه على اللجنة القضائية في مجلس النواب، ونص مشروع القانون يذكر بشكل حصري تقريبًا الأفعال المنسوبة إلى جماعة الإخوان المسلمين في مصر.

تلخيصًا لما سبق، تقوم دولة الإمارات العربية المتحدة بدفع المال لأحد شركات الضغط السياسي بواشنطن من أجل دعم السيسي، وهذه الشركة تقوم بدفع المال لأحد أعضاء الكونغرس ليقوم بتقديم مشروع قانون يعتبر الإخوان جماعة إرهابية، وهناك شركة لوبي وضغط سياسي أخرى تقوم بدفع المال لأعضاء لجنة الكونغرس لتمرير مشروع القانون، وكل هذه العملية ستتكرر مرة ثانية عند تقديم مشروع القانون للتصويت عليه في مجلس الشيوخ، وفي هذه المرحلة يمكننا أن نتوقع أن تقوم مجموعة جلوفر بارك بممارسة الضغط السياسي، وتلك هي الطريقة التي تعمل بها الديمقراطية في الولايات المتحدة، وتلك هي الطريقة التي تصنع بها السياسة.

حسنا، كيف يفترض بنا أن نتعامل مع كل هذا؟ هل يملك الإخوان 3000000 دولار لكي يدفعوهم كل عام لضمان الدعم الإيجابي من اللوبيات السياسية وجماعات الضغط السياسي في واشنطن؟ أستطيع أن أخمن أنهم لا يملكون هذا! يقال أن منظمة “ACT for America” أنفقت حوالي 40000 دولار فقط للضغط على اللجنة القضائية في مجلس النواب من أجل مشروع قانون اعتبار الإخوان جماعة إرهابية، وكان من الممكن أن يتم إيقاف مشروع القانون هناك، كما تم إيقافه منذ عامين عندما اقترح للمرة الأولى من قبل عضو آخر من المؤتمر، ولكن ما لم يكن يستطيع الإخوان أن يدفعوا لأعضاء اللجنة حوالي 50 ألف دولار لكي لا يتم اعتبارهم كإرهابيين، فإن اللجنة ستأخذ في هذه الحالة الـ40 ألف دولار التي عرضت عليها ليتم اعتبارهم إرهابيين، وهذا هو ما حدث.

وعندما ترى ببساطة هذا النظام الصريح المتمثل في دفع الأموال مقابل الأصوات، سيصبح لديك خياران لا غير، إما أن تتمكن من المنافسة في المزاد للحصول على الدعم السياسي، وفي هذه الحالة أنت بحاجة إلى المال (الكثير من المال على الأرجح) أو يمكنك أن تحدد المنافسين الأنشط وتضغط عليهم مباشرة من خلال تعطيل مصالحهم. عليك أن تتعرف على المساهمين الماليين الرئيسيين الذين يمولون أعضاء الكونجرس في الجنة، وتتعرف على العملاء الأكثر ربحية لشركات الضغط، ثم تستهدفهم، ثم تقوم بإيصال رسالة مفادها أنه إذا تم تمرير هذا القانون أو ذاك أو لو تم رفضه، فإن هذا سيؤثر بشكل مباشر على ربحيتهم.

على سبيل المثال، بعض كبار عملاء مجموعة جلوفر بارك هم شركات مثل آبل وكوكا كولا ودوبونت…الخ، وعقود مجموعة جلوفر بارك مع هذه الشركات متعددة الجنسيات هي بلا شك أكثر أهمية بالنسبة لهم من العقد المبرم بينها وبين الانقلاب، وهذه الشركات سيكون لها تأثير هائل بكثير على مجموعة جلوفر بارك من السيسي، فإذا كان هناك تضارب في المصالح بين ما يريد النظام المصري أن تقوم مجموعة جلوفر بالضغط من أجله، وبين ما تريده شركة آبل مثلا، فبالتأكيد شركة آبل ستفوز، بالتالي إذا كسبت تأييد آبل فستفوز معه بالسطوة السياسية لشركة آبل، وأعتقد أن هذه معادلة غاية في البساطة!

المساهمين الرئيسيين وراء عضو الكونجرس ماريو دياز بالارت هم شركة جرينجرج تروريج – Greengerg Traurig LLP، وهي إحدى الشركات القانونية الدولية الكبرى وعملائها هم مجموعة متنوعة من القطاعات الاقتصادية التي تخدم مصالحهم جميعًا وظيفة العضو دياز بالارت… قوموا بتحديد أهم عملاء جرينجرج تروريج واستهدفوهم وبهذا تكونوا قد اشتريتم لأنفسكم للتو عضوًا في الكونجرس.

تمامًا كما في الحرب غير المتكافئة، عندما تتقاتل قوة صغيرة وغير مجهزة مع خصم أكبر حجمًا وأكثر تجهيزًا من خلال تكتيكات حروب العصابات ووسائل أخرى غير مباشرة، كذلك اليوم، في عصر السيطرة السياسية للشركات، لابد أن نقوم بتطوير تقنيات للضغط غير متكافئة من أجل أن تتعادل الفرص على أرض القتال.

أفهم النظام، ثم حلل علاقات وترابطات القوة، ثم حدد نقاط الضعف، ثم قم ببناء الاستراتيجية الخاصة بك.

Here are two names you probably don’t know, but should. First, Brigitte Gabriel.  She is a Lebanese Christian, a former propagandist for the Israeli-managed SLA war criminals; and now a naturalized American citizen who has made a career since 9/11 spewing anti-Muslim hate.  She is the founder of an organization called “ACT! for America” which taps the resources of extremist evangelical Christians and Zionists to push an agenda of, basically, the criminalization of Islam.  The organization is also a registered political lobby.

The other name is Lisa Piraneo; she is the organization’s lobbyist.We know already that the Sisi regime is paying around $250,000 per month ($3 million a year) to the Glover Park Group (GPG), an Israeli-liked lobbying firm, and that the bill is probably being paid by the UAE. But why is “ACT! for America” important? Because they are the only lobbyists registered to lobby specifically for the bill designating the Muslim Brotherhood as a terrorist organization.

Undoubtedly, the idea for the bill originates with GPG; there was extensive contact between the lobby and Rep. Mario Diaz-Balart, the sponsor of the bill, in the months prior to its introduction to the House Judiciary Committee, and the text of the bill almost exclusively mentions actions attributed to the Muslim Brotherhood in Egypt.

So, to summarize, the UAE pays a Washington lobbyist firm to support Sisi; that firm pays a congressman to introduce a bill designating the Ikhwan as a terrorist group, and another lobbyist firm pays congressional committee members to pass the bill. This process will be duplicated when the bill is presented for a vote in the senate, at which point, we might expect GPG to get involved in lobbying. This is how democracy works in the US; this is how policy is made.

OK, so how are we supposed to deal with that? Does the Ikhwan have $3 million to pay out every year to secure positive support from Washington political lobbies? I am guessing they don’t. Reportedly, “ACT! for America” spent around $40,000 just to lobby the House Judiciary Committee on the terrorist designation bill. The bill could have been stopped there, as it was stopped 2 years ago when it was proposed the first time by a different member of congress. But, unless the Ikhwan can pay committee members about $50,000 to not call them terrorists, the committee will take the $40k they are being paid to call them terrorists; and that is what happened.

When you see this very straightforward payment-for-votes system, you have only two options really. Either you can compete in the auction for political support, in which case you need money…a lot of money…or, you can identify the active competitors and lobby them directly through the disruption of their interests.  Find out who the main financial contributors are to the congress members on the committee, and find out who are the more lucrative clients for the lobbying firms…and target them; delivering a message to them that if this or that bill is passed or defeated, it will directly impact their profitability.

For example; some of the major clients of GPG are Apple, Coca-Cola, DuPont, and so on. GPG’s contracts with these multinationals are undeniably more important to them than their contract with the Coup, and these companies will have tremendously more influence over GPG than Sisi. If there is a conflict of interest between what the Egyptian regime wants GPG to push for, and what Apple wants, Apple will win. If you win Apple’s support, you win Apple’s political clout; it is a simple equation.

The top contributor to Congressman Mario Diaz-Balart is Greengerg Traurig LLP, a major international corporate law firm representing clients from a diverse array of economic sectors whose interests it is Diaz-Balart’s job to serve. Identify Greenberg Taurig’s most important clientele, target them, and you will have just purchased yourself a member of congress.

Just as there is asymmetric warfare; when a small, ill-equipped force fights a larger, fully-equipped opponent by means of guerrilla tactics and indirect methods, so today, in the era of corporate political control, we have to develop asymmetric lobbying techniques to level the playing field.

Understand the system, analyze the power relationships, identify the weak points, and build your strategy.

السيسي فاشل فقد وجب علينا جميعًا أن نكون سعداء Sisi has failed we must all be happy




عدة أشخاص شاركوا مؤخرا هذه التدوينة التي كتبها إليوت أبرامز لأنهم، كما أعتقد، سعداء بانتقاداته للسيسي، ولأن المؤلف يكتب لمجلس العلاقات الخارجية كما أنه مستشار الأمن القومي السابق وبالتالي فكلماته قد ينظر لها على أنها ذات قيمة وأهمية، فهو من المطلعين على بواطن الحكومة، وشخصية كبيرة ومهمة، بالإضافة إلى أنه يهودي، لذلك فعندما يقول أن السيسي فاشل فقد وجب علينا جميعًا أن نكون سعداء، ولكن قد يكون من المفيد أن نعرف شيئًا عن هذا الكاتب.

إليوت أبرامز مجرم حرب، وهو أحد المهندسين الرئيسيين للفوضى في أمريكا اللاتينية لتهيئة الظروف لفرض النيوليبرالية، فهو صهيوني متطرف وكاذب مدان بالأدلة.

عندما يحذر أبرامز من انتهاكات لحقوق الإنسان فهذا أشبه ما يكون بتشارلز مانسون وهو يحذرنا من خطر الطوائف العنيفة. أبرامز كان حازًما في إنكار العديد من المجازر التي ارتكبها الجيش السلفادوري الذي تموله الولايات المتحدة، واصفًا مزاعم وروايات شهود العيان بأنها “دعاية” حتى بعد أن تم اكتشاف المقابر الجماعية، فقد أشاد بسياسة إدارة ريغان في السلفادور رغم أن الأمم المتحدة حملتها مسؤولية ما لا يقل عن 85٪ مما يقرب من 22،000 من الفظائع المرتكبة هناك، فوصف هو هذه الإدارة بأنها صاحبة “إنجاز رائع!”

عندما يصور مختل عقلي مثل إليوت أبرامز السيسي باعتباره حاكم غير كفء وفاسد ومتوحش، فهذا يعني في لغة ومنطق أبرامز أنه: “ليس متوحش أو فاسد بما فيه الكفاية!”

فإذا كان هذا السجال لا يعدوا أكثر من تسديد بعض الضربات السياسية الحزبية الداخلية، ففي الغالب تصريحات أبرامز هذه قد تعكس مشاعر شريحة من مجتمع الأعمال والصهاينة الكبار، الذي يرغبون في رؤية مصر تنزلق إلى حرب أهلية، وليس من الصعب تحديد أي شرائح مجتمع الأعمال نحن نتحدث عنها، فقط راجعوا قائمة الشركات الراعية لمجلس العلاقات الخارجية، فليس هناك شك في أن مثل هذه المشاعر موجودة وأن أبرامز كان هو المتحدث باسمهم عبر تاريخه، ولهذا فإنني لن أفسر تصريحاته على أنها بادرة أمل في أن السلطة في الولايات المتحدة قد أصبح لها ضمير فجأة أو أنها قد تعمل على الدفع بالديمقراطية والحرية وحقوق الإنسان في مصر… ولكنها قد تكون نذير محتمل ومزعج لفتن أسواء بكثير في الطريق.

Several people recently shared this blog post by Elliott Abrams, because, I think, they were happy about his criticisms of Sisi, and because the author is a writer for the Council on Foreign Relations, and a former National Security Adviser, his words are deemed to have value and importance.  He is a government insider, a big shot, a white guy in a tie, plus he’s Jewish; so when he says Sisi is a failure, we all get happy. But it might be useful to know something about who this author is.

Elliott Abrams is a war criminal, one of the key architects of chaos in Latin America to create conditions for the imposition of neoliberalism, a radical Zionist, and a convicted liar.

When Abrams warns about violations of Human Rights, it’s a bit like Charles Manson warning about the danger of violent cults. Abrams was resolute in denying the numerous massacres committed by the US-funded Salvadoran army, calling allegations and eye-witness accounts “propaganda” even after the mass graves had been discovered. He hailed the Reagan Administration’s policy in El Salvador, which was held responsible by the United Nations for at least 85% of roughly 22,000 atrocities, as a “fabulous achievement”.

So, when a psychopath like Elliott Abrams portrays Sisi as an incompetent, corrupt, and brutal ruler, what that means in Abrams-speak is “not brutal or corrupt enough.”

If this is anything more than partisan domestic political sniping, Abrams remarks may reflect the sentiments of a segment of the business community, and the ultra-Zionists, which would like to see Egypt descend into civil war. It isn’t difficult to identify which segments of the business community we are talking about, just check the corporate sponsors of the Council on Foreign relations. There is no doubt that such sentiments exist, and Abrams has historically been their spokesman; so I would not interpret his remarks as a hopeful sign that power in the US has suddenly developed a conscience, and is going to push for democracy, freedom, and Human Rights in Egypt…rather, it is a disturbing potential harbinger of far worse strife to come.

مؤشر ترتيب الديمقراطية RANKING DEMOCRACIES



هل هناك أية ديمقراطيات ناجحة بشكل موضوعي في العالم؟ بالتأكيد! واعتمادًا على معاييركم الخاصة لما يشكل النجاح، فهي تكون عادة المجتمعات التي تفهم أن الديمقراطية أكثر من مجرد الحق في التصويت في الانتخابات، فالديمقراطية تتطلب مستوى من التوازن الاجتماعي الحقيقي للسلطة، والأمن المادي، والقيود المفروضة على النفوذ السياسي من أصحاب رؤوس الأموال.

هناك منظمة مقرها النمسا ويطلق عليها رابطة ترتيب الديمقراطية، وقد قامت بجمع معايير معقولة إلى حد ما لتقييم مصداقية الديمقراطية في جميع أنحاء العالم، والمعايير تنقسم إلى ما يصل الى 6 أبعاد اجتماعية مختلفة، بما في ذلك النظام السياسي، والاقتصادي، والتعليمي، والصحي، وما إلى ذلك.

ليس من المستغرب أن البلدان التي لديها أعلى مؤشرات ديمقراطية تتشارك في بعض الخصائص، فكلها لديها نسبة عالية من الإنفاق العام في مقابل الناتج المحلي الإجمالي، ونسبة عالية من العمال فيها ينتمون إلى نقابات عمالية نشطة، ولديهم شبكة رعاية وأمن اجتماعية عريضة ورعاية صحية، ومستوى منخفض نسبيًا من عدم المساواة في الدخلة كما أنها تحتل مرابت متقدمة كبلدان يعيش بها أسعد الشعوب.

ستجدون أيضا أن الوعي العام والنشاط السياسي المتعلق بسلطة الشركات لهذه الدول أعلى مما هو عليه في بلدان أخرى، فعلى سبيل المثال سويسرا (وهي في المرتبة رقم 2 وفقًا للمنظمة)، صوتت مؤخرا على استفتاء بهدف الحد من رواتب الرؤساء التنفيذيين بحيث لا تصل إلى أكثر من 12 ضعف من أدنى راتب مدفوع في الشركة، وقد تم شطب هذا الاقتراح في نهاية المطاف، ولكن حقيقة أن مثل هذا الاقتراح قد وصل فعلا إلى التصويت يعتبر شيء لافت للنظر، فليس فقط أن هذا الأمر لم يحدث قط في الولايات المتحدة ولكن لا يمكن لأحد حتى أن يفكر في اقتراح مثل هذا.

وهنا تجدر الإشارة إلى أهمية “الديمقراطية المباشرة” من خلال آلية مبادرات الاقتراع، وهذا شيء الإسلاميين بحاجة للقتال من أجله، ففي سويسرا أي شخص يستطيع أن يجمع على الأقل 100000 توقيع تكون لديه فرصة لطرح مبادرته للاقتراع أمام الناخبين في بلده، وفي المتوسط فإن نصف هذه المبادرات تحشد دعم شعبي كافي ليتم تمريرها، وحتى تلك التي لا تمر يكون لها وقع على الخطاب السياسي ليس فقط داخل البلد نفسه، ولكن في أماكن أخرى أيضًا. على سبيل المثال، مبادرة الحد الأقصى لرواتب الرؤساء التنفيذيين التي لم يتم تمريرها في سويسرا، أصبحت جزءًا من خطة حزب سياسي في إسبانيا، فهي بالتالي آلية مؤثرة للغاية لبناء الوعي ودعم السياسات البديلة.

تخيل لو كانت هناك إمكانية للوصول إلى مبادرات للاقتراع في مصر، ولو كان في إمكانك أن تجمع ما يكفي من التوقيعات لفرض الاستفتاء على أشياء مثل العقود الحكومية مع شركات الطاقة الأجنبية، أو إلغاء الديون المتراكمة من قبل نظام مبارك، وحتى إذا لم يتم تمرير الاقتراح في التصويت الشعبي (وهو الشيء الذي أشك فيه)، يكفي أنك ستكون قد أثرت القضايا وأنها لن تختفي.

من يؤمن بأن الإسلام يحرم آليات ديمقراطية لا يفهم الدين، ولا تاريخنا، ولا مأزقنا الحالي، فليست هناك ثمة مشاركة ديمقراطية في مسائل ينظمها الوحي، ولكن أي وكل مسألة أخرى تعتبر قابلة لهذه الآليات وينبغي أن تكون رهنا للتشاور والموافقة الشعبية.

الصحابة فهموا هذا الأمر ولم يترددوا في تقديم آرائهم حتى إلى رسول الله ﷺ نفسه، بمجرد أن يتضح لهم أن المسألة لم يحددها الوحي الإلهي.

عندما سأل الحباب بن المنذر رسول الله ﷺ إذا كان اختياره لمكان عسكرة المسلمين في بدر جاء بتعليمات من الله، أو أنه مجرد رأي للرسول ﷺ كان بهذا يتبين إمكانية أن يعرض رأيًا بديلا على الرسول ﷺ، وعندما تأكد أنه لم يُحَدد من قبل الوحي، نصحه فورا بتغيير المكان، وكان خيارًا أفضل، وعندما اقترح رسول الله ﷺ عقد اتفاق مع بعض القبائل العربية المشاركة مع قريش في غزوة الأحزاب، سأل الأنصار إن كان الاقتراح مستندًا على الوحي، وعندما علموا أنه لم يكن كذلك، رفضوا الفكرة.

وتلك هي الديمقراطية.

شرعية الخليفة تستمد من البيعة، والبيعة هي موافقة المحكومين، وعندما توقف اختيار الحاكم عن طريق التشاور، لم تعد الحكومة “خلافة راشدة” ودخلنا في عصر الملكية، وهذا هو عكس ما يدعيه بعض الإسلاميين تمامًا، فآليات الديمقراطية لا تتعارض مع الحكومة الإسلامية، بل هي عنصر أساسي فيه.

والدول التي تحتل مرتبة أعلى في مؤشر الديمقراطية، ومعظمها من الدول الاسكندنافية، تميل إلى أن تكون بلدانًا ذات مستويات عالية من الانحلال، وتعاطي المخدرات، والنسبية الأخلاقية، وهذا هو الأساس الذي تُبْنَي عليه معظم الحجج الإسلامية المناهضة للديمقراطية، ولكن المشكلة هنا ليست في الديمقراطية، بل في الكفر، ففي مجتمع يعيش فيه الناس عبيدًا لرغباتهم الخاصة تصبح الحرية نوع من التدمير الذاتي والعملية الديمقراطية لا يوجد لها إطار أخلاقي، أما بموجب دستور الشريعة الإسلامية، فلن يكون الأمر كذلك.

لا يوجد نظام سياسي إسلامي يمكن أن ينجح بدون آليات الديمقراطية، ولا يوجد ديمقراطية يمكن أن تنجح حقًا بدون إطار إسلامي، فكلاهما لا يتناقضان ولكنهما يكملان بعضهما البعض، بحيث لن يمكنك حقًا أن تحوز على واحدًا دون الآخر.

Are there any objectively successful democracies in the world? Sure.  Depending on your criteria of what constitutes success.  These will generally be societies in which they understand that democracy is more than merely the right to vote in elections; it requires a level of genuine social balance of power, material security, and constraints on the political influence of the owners of capital.There is an organization based in Austria called the Democracy Ranking Association, which has put together a fairly reasonable criteria for assessing the democratic credibility of countries around the world. The criteria is split up into 6 different social dimensions, including the political system, economics, education, health and so on.

Not surprisingly, the countries with the highest democratic ratings share some common characteristics. They all have a high ratio of public spending to GDP, high percentage of workers belonging to active labor unions, an extensive social welfare safety net, socialized healthcare, and a comparatively low level of income inequality. They also generally rank as countries with the happiest populations.

You will also find that public awareness and activism regarding corporate power are higher than in other countries. For example, Switzerland (ranked #2 by the organization), recently voted on a referendum that would limit CEO salaries to no more than 12 times the salaries of a company’s lowest paid employees. The proposal was ultimately defeated, but the fact that such a proposal even reached a vote is remarkable. Not only would that never happen in the United States, no one would even think to propose it.

Here it is worth mentioning the importance of “direct democracy” through the mechanism of ballot initiatives. This is something the Islamists need to fight for. In Switzerland, anybody who can gather at least 100,000 signatures has the chance to put a ballot initiative before the country’s voters. On average, half of such initiatives garner enough popular support to pass, and even the ones that don’t pass, have an impact on political discourse, not only within the country, but elsewhere as well. For example, the CEO salary cap initiative that did not pass in Switzerland, became part of the platform for a political party in Spain. It is a highly influential mechanism for building awareness and support for policy alternatives.

Imagine if access to ballot initiatives existed in Egypt, and you could collect enough signatures to force a referendum on things like government contracts with foreign energy companies, or cancellation of debts accumulated by the Mubarak regime! Even if the measures were defeated in a popular vote (which I doubt they would be), the issues would have been raised, and they would not go away.

Whoever believes that Islam forbids democratic mechanisms does not understand the religion, our history, or our current predicament. There is no democratic participation in matters regulated by Revelation, but any and every other matter is, and should be, subject to popular consultation and consent.

The Sahabah understood this, and never hesitated to offer their opinions even to Rasulullah ﷺ himself, once they had clarified that the matter was not determined by Divine Wahy.

When Hubab ibn al-Mundhir asked Rasulullah ﷺ if his selection of the base camp for the Muslims at Badr was an instruction from Allah, or just the Prophet’s ﷺ opinion; he was ascertaining whether or not he could offer an alternative. When he knew that it was not determined by Revelation, he immediately advised changing the location, and it was a better choice. When Rasulullah ﷺ suggested making a deal with some of the Arab tribes participating with the Quraysh in the Ahzaab battle, the Ansar asked if the proposal was based on Revelation. When they knew it wasn’t, they rejected the idea.

That is democratic.

The legitimacy of a Khalifah is derived from the bay’ah, which means the consent of the governed.  As soon as selection of the ruler was not made by consultation, the government ceased to be Khulafah Rashida, and we entered into the era of kings.  It is quite the opposite of what some Islamists claim; democratic mechanisms do not contradict Islamic government, they are an essential element of it.

The countries that rank the highest in the democracy index, mostly in Scandinavia, also tend to be countries with high levels of promiscuity, drug use, and moral relativism. Here you find the basis for most of the Islamist arguments against democracy; but the problem here is not democracy, it is kufr. In a society where the people are enslaved to their own desires, freedom can become self-destructive and the democratic process has no moral framework. Under a Shari’ah constitution, this would not be the case.

No Islamic political system can succeed without democratic mechanisms, and no democracy can truly succeed without an Islamic framework. They are not contradictory, but complementary; you cannot really have one without the other.

المغرب ...حريص على الإسعاد EAGER TO PLEASE




المواطنين في المغرب ليس لديهم الحق في طرح مبادرات للاقتراع، وإذا أرادوا أن يفعلوا هذا فعليهم جمع عشرات الآلاف من التوقيعات لكي تتاح لهم الفرصة لتقديم مقترحاتهم ليتم التصويت عليها من قبل استفتاء عام حتى يكون لهم الحق في اقرارها كقانون، وهي عملية شاقة وطويلة باعتراف الجميع، ولكن هذا على الأقل أفضل من لا شيء … وهذا هو تحديدًا ما لديهم الآن.

في المقابل، فإن المستثمرين الأجانب، وأكررها ثانيةً، المستثمرين الأجانب … ما عليهم إلا أن “يوصوا” بالقوانين والإصلاحات للحكومة حتى يتم سنها كقوانين، هكذا وبدون التماسات… وبدون استفتاءات… وبدون تصويت… ما عليهم إلا أن يقولوا فقط، “هذا ما نريده”، فيحصلون عليه.

هل لا زال لديكم أي شك حول من هم حكامكم؟

Citizens in Morocco do not have the right to introduce ballot initiatives.  If they did, they would have to collect tens of thousands of signatures to have the chance for their proposals to be voted upon by the general public in a referendum to have them passed into law.  An admittedly laborious and long process, but still, better than nothing…which is what they have now.

Foreign investors, however…and it bears  repeating foreign investors…have only to “recommend” laws and reforms to the government to have them enacted.  No petitions.  No referendums. No votes. They just say, “this is what we want.” and they get it.

Do you still have any doubt about who your rulers are?

سجن امبريالي IMPERIAL PRISON



في مصر والمغرب وتونس وليبيا، وفي جميع أنحاء العالم الإسلامي، يجب أن تفهموا جميعًا أنكم لستم في الحالة التي يكون فيها الصراع على السلطة مجرد صراع بين الفصائل المحلية.

فإسقاط هذا أو ذاك النظام لن يحرركم.

في السجن تكون هناك دائمًا العصابات والشِلَلْ التي تتنافس للهيمنة على أي عنبر من عنابر الزنازين، أو على النفوذ مع إدارة السجن، وتحقيق هذه الهيمنة أو التأثير لن يعني الإفراج عنهم من السجن.

وهذا هو الوضع في بلداننا.

لقد تم غزونا واحتلالنا، وتم ضم أراضينا إلى النظام الإمبراطوري الجديد، والقوة المهيمنة في بلداننا أصبحت لا تنتمي إلى حكوماتنا، والقرارات السياسية لأنظمتنا أصبحت لا تصنع في القصور الرئاسية أو الملكية، ولكنها للأسف تصنع في غرف مجالس إدارات الشركات متعددة الجنسيات.

مكاتب البنك الدولي وصندوق النقد الدولي في القاهرة والرباط وتونس، هي تحديدًا مقرات الخلفاء الجدد للاستعمار الامبريالي.

نحن في مرحلة استعمار متجدد، ونضالنا الآن ليس مجرد مناهضة للنظام، وإنما مناهضة للإمبريالية، فهو صراع من أجل الاستقلال، وهذا الصراع لن ينتصر أبدًا إلا إذا وحتى نوجه اهتمامنا إلى المؤسسات وآليات السيطرة الامبريالية.

إن لم نفهم هذا، فسنكون ببساطة كمن يقاتل من أجل حيازة السيطرة على عنبر الزنازين، وسيتحول الأمر إلى مجرد تنافس مع بعضنا البعض لنيل شرف خدمة أسيادنا من الشركات.

الاثنين، 21 ديسمبر 2015

أديس أبابا تشتعل .. 5 قبائل كبري تنضم لانتفاضة إثيوبيا والمتظاهرون يقطعون الطريق إلي سد النهضة.. العلم المصري يتصدر «الربيع الإثيوبى»



مقتل 75 شخصاً واعتقال المئات.. وحكومة «أديس أبابا» تطارد المحتجين بالهليكوبتر
العلم المصري يتصدر «الربيع الإثيوبى».. والبرلمان يساند الاحتجاجات ويرفض «القمع الحكومي»

تواصلت الانتفاضة الشعبية التي بدأها أفراد أقلية “الأورومو” في إثيوبيا منذ 4 أسابيع، وشهد إقليم “بني شنقول” المقام عليه سد النهضة انتفاضة شعبية قوية رفضا للتوسعات التي تريد الحكومة الإثيوبية تنفيذها في العاصمة. وقطع المتظاهرون الذين رفعوا العلم المصرى فى الشوارع جميع الطرق المؤدية لسد النهضة واغلقت الجامعات وطالبوا بإسقاط الحكومة.

وانضمت الي الانتفاضة 5 قبائل منها قبيلة الأوجادين والتي تستوطن غرب الحبشة وهي القبيلة التي يقام على أرضها سد النهضة وقبيلة بني شنقول وتستوطن وسط الحبشة وقبيلة عفر في شمال الحبشة.

واستعانت قوات الشرطة الإثيوبية، وفقًا لما نقلته صحيفة “أديس نيوز الحكومية الناطقة باللغة الأمهرية، بالطائرات المروحية لقمع المحتجين وقطعت الإنترنت عن الأماكن الذي يتواجد فيها الأورومو. واكدت مصادر في المعارضة الإثيوبية، أن قوات الجيش أعلنت حالة الطوارئ القصوى، وأطلقت  النار عليهم في مدينة “سولولتا ” وإقليم “بني شنقول” على بعد 20 كيلو مترا شمال العاصمة “أديس أبابا”، ما أدى إلى مقتل وإصابة العشرات واعتقال أكثر من 400 شخص.
واعرب المحتجون من ولاية “أوروميا” عن مخاوفهم من تمدد العاصمة، وتهجير الفلاحين المنتمين إلى جماعة الأورومو الإثنية من أراضيهم، وتجددت احتجاجاتهم بعد مقتل 10 من الطلاب، ورفعوا مطالب تضمنت الاعتراف بلغتهم كلغة رسمية للولاية، وتحسين الإدارة على المستوى المحلي.

وأكدت الوكالة الإثيوبية الرسمية خبر مقتل 75 شخصا على الأقل، خلال التظاهرات.

وأكد رئيس الوزراء الإثيوبي وفقًا لصحيفة «أديس أدماس» الناطقة باللغة الأمهرية أن الحكومة على علم بتدبير القوى الهدامة لأعمال العنف، وستتخذ الإجراءات المشروعة ضد أي قوة تسعى لزعزعة إستقرار البلاد.

 وأشار إلى أن جبهة تحرير أورومو المحظورة هي التي تقف خلف هذه الأحداث. وأوضح أن الجيش الإثيوبي يحق له التصرف في كافة الأمور كما يحق له قطع الإنترنت عن الأماكن التي يتواجد فيها مواطنو الأورومو فى حال شعروا بخطر يهدد العاصمة الإثيوبية أو إقليم بني شنقول ، الذي يبني فيه سد النهضة. فيما أعلن البرلمان الإثيوبي تضامنه مع المتظاهرين.

 واشار الى أن الحكومة الإثيوبية لا يمكنها تنفيذ خطة التوسع داخل أوروميا دون مناقشة مع المجتمع المحلي ودون موافقة من البرلمان وأوضح البرلمان أن المشاريع التنموية لا تتطلب استخدام العنف أو القوة بقدر ما تتطلب إشراك الجمهور والموافقة على العديد من المطالب حتى لا تحدث اضطرابات أو صراعات.

وبدأت المظاهرات، بمعارضة مجموعة من الطلاب مقترحات الحكومة الأثيوبية بمصادرة أراض في عدة مدن وبلدان في منطقة “أوروميا”. ويسكن تلك البلدات والقرى أفراد من عرقية “أوروميا”، التي تعد أكبر إثنية في إثيوبيا، وتهدد التوسعات الجديدة بتهجيرهم من قراهم.

وكشف تقرير لمنظمة العفو الدولية (أمنستي) عن ان السلطات الإثيوبية «تستهدف الأورومو بلا رحمة، وتمارس التعذيب بحقهم، كما يتعرض أفرادهم إلى عمليات اعتقالات تعسفية، وطويلة دون محاكمة، واختفاء قسري، وإعدامات خارج نطاق القضاء، واوضحت المنظمة انه بين عامي 2011 و2014 اُعتقل ما لا يقل عن 5 آلاف من الأورومو دون جريمة، ويشمل ذلك المتظاهرين السلميين، والطلاب، وأعضاء الأحزاب السياسية المعارضة، والأشخاص الراغبين في التعبير عن تراثهم الثقافي الخاص بهم.

واستنكرت بشدة منظمة «هيومن رايتس ووتش» للدفاع عن حقوق الإنسان الاحداث الدامية التي تشهدها اثيوبيا خاصة عمليات القمع الممنهج ضد الأورومو. والتي راح ضحيته العشرات.

وجماعة الأورومو، هي جماعة عرقية تتواجد في إثيوبيا وشمال كينيا وأجزاء من الصومال، بتعداد 45 مليون شخص على الأقل في جميع أنحاء العالم، ويشكل أفرادها واحدا من أكبر الأعراق في إثيوبيا، بما يمثل حوالي 49.34٪ من عدد السكان وفقًا لتعداد عام 2007 في إثيوبيا. لغتهم الأم هي أورومو، ويسكن عدد كبير منهم في إقليم “بني شنقول” المقام عليه سد النهضة الإثيوبي ويعرفون بـ أفان أورومو أو الأورميفا.

ويصل عددهم إلى حوالي 25مليون نسمة في الاقليم وشعب الأورومو الذي يعيش في شرق أفريقيا، وضمته إثيوبيا إليها منذ ما يزيد على قرن، ويعتنق معظم أفراده الدين الإسلامي. وله تاريخ معروف يتضمن ممالك مثل «بالي»، و»دارو»، و»سركا»، و»هديا»، و»أرابيني»، وغيرها، وتدل الآثار على أن الإسلام انتشر بين الأوروميين منذ زمن طويل، كما كانت لهم علاقة تجارية وسياسية قديمة مع الجزيرة العربية؛ فقد انتشر الإسلام في أفريقيا على أيدي تجار العرب، خاصة الجنوبيين منهم.

وترتبط قبائل الأورومو بعلاقات تاريخية مع مصر حيث إنهم من أصول كوشية تعود الى النوبة وحلايب وشلاتين. ويقول علماء المصريات، إن بعض الأمراء الذين رحبوا بقدوم الملكة حتشبسوت إلى بلاد «بونت» كانوا يحملون اسم أمراء «أُرُمو».

الخميس، 19 فبراير 2015

للشباب المصري ٦ ألف وظيفة إماراتية - سجل الأن



للشباب المصري ٦ ألف وظيفة إماراتية - سجل الأن
٣٠٠٠ جنية حتى ١٢ ألف جنية. 
مطلوب جميع التخصصات والمؤهلات بشرط ألا يتعدى عمر المتقدم عن 40 عاما تحتسب الرواتب لجميع الوظائف بدون فرض الضرائب عليك كما انها تقدم لك الأقامة والتأمين الطبى الشامل مع تغطية سعر تذكرة السفر

المتطلبات والتقديم:

خصص من وقتك ١٥ دقيقة لأكمال عملية التسجيل، يجب أتمام جميع الخطوات بدقة للنهاية حتى يتم أحتسابك والتواصل معك.
يتولى موقع بيت.كوم "أكبر موقع توظيف في الشرق الأوسط" عملية التقديم والتسجيل، وهو الوسيط بين الشركات والمتقدمين لتميزه وسهولته في تسجيل السيرة الذاتية، خصص من وقتك ١٥ دقيقة الأن للبدأ في عملية التسجيل بشرط أتمام جميع بيانات تسجيل السيرة الذاتية حتى تصل إلى ٨٠٪  ليتم مراجعتها من قبل الشركات.
أضغط علي الزر بالاسفل للبدأ بعملية التقديم 

الخميس، 8 يناير 2015

الفرنسية:المشتبه به الأصغر سنا بالهجوم على"شارلى إيبدو"يسلم نفسه



ذكرت الوكالة الفرنسية، فجر اليوم أن أحد المشتبه بهم فى الهجوم على "شارلى أيبدو" سلم نفسه للشرطة . يأتى ذلك بعد أن 

وزعت السلطات الفرنسية صور المشتبه بهم فى الهجوم على الصحيفة، بالإضافة إلى تنفيذ وحدة نخبة فى الشرطة الفرنسية، 
مساء أمس الأربعاء، عملية واسعة النطاق فى رانس بشمال شرق فرنسا لاعتقال مشتبه بهم فى الاعتداء الذى استهدف صحيفة شارلى ايبدو . (تحديث) وذكرت مصادر للوكالة، أن المشتبه به الأصغر سنًا بين المشتبه بهم الثلاثة الذين تلاحقهم قوات الأمن الفرنسية، فى الهجوم الدامى على صحيفة شارلى إيبدو الأسبوعية، ويدعى حميد مراد (18 عاما)، سلم نفسه للشرطة. ولا يزال المشتبه بهما الآخران فارين، وهما الشقيقان سعيد كواشى (34 عاما) وشريف كواشى (32 عاما) المولودان فى باريس، واللذان يحملان الجنسية الفرنسية، علما بأن "شريف" جهادى معروف لدى أجهزة مكافحة الإرهاب، وقال مصدر قريب من الملف إنه تم اعتقال العديد من الأشخاص ليلا، وهم أصدقاء الشقيقين.

الثلاثاء، 30 ديسمبر 2014

صور أجمل هدايا الكرسيمس



نلاحظ عدم التطرق للإنتفاضة الفلسطينية و معانة الشعب الفلسطيني و مخططات تهويد القدس .
أحيانآ أشك أن إعلامنا يتحكم فيه بني صهيون .
عمومآ كله لإرضاء سيدتنا أمريكا . حتى لا تتهم إعلامنا بالتطرف و التحريض على الإرهاب .
و لهذا تجد إعلامنا يصف الصواريخ الأمريكية و الصهيونية بالدكية و أعتقد في سنة 2015 
سوف تخرج للوجود صواريخ الحنان و الحرية و الإنعتاق ووو.
بينما الحجارة الفلسطينية أو صواريخ الألعاب النارية التي يطلقها الفلسطنيين على بني صهيون
توصف بالرعب و الدمار لكي تعطي دريعة لبني صهيون لإرتكاب المجازر .
نسألك الله اللطف و الهداية . و لي يتقبل بني صهيون هدايا باباهم نويل في هيلولتهم : 









الاثنين، 14 يوليو 2014

بالصور استئصال أكبر ورم في العالم يبلغ وزنه 110 كيلو جرامات










بالصور استئصال أكبر ورم في العالم يبلغ وزنه 110 كيلو جرامات  أجرى أطباء في الصين عملية جراحية لإزالة أكبر ورم في العالم من قدم مريض، بعدما بدا أشبه ما يكون بالصخرة، إذ بلغ وزنه 110 كيلو جرامات.   وحسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، فقد وُلد "يانج جيان بين"، 37 عامًا، في إقليم شانشي في الصين، ببقعة سوداء أسفل ظهره الأيمن، ولاحظ أنها بدت أكبر في عمر التاسعة، وظلت تنمو حتى خضع لعملية جراحية لإزالتها وهو في الثانية عشرة.   ورغم التدخل الجراحي، إلا أن الورم نما من جديد، وتضخم إلى حجم هائل، بما يعوق "يانج" عن الجلوس أو الرقود على الفراش طوال اليوم.   وخضع "يانج" لجراحة استمرت 16 ساعة، شارك فيها 9 أطباء، واحتاج إلى مساعدين اثنين لاستيعاب جسده الذي شكل الورم ثلثي وزنه، وتلقى 5000 ميليمتر من الدماء نقلاً أثناء الجراحة.   وقال رئيس الجراحين المشاركين بعملية "يانج" إنه يعاني من ورم ليفي عصبي، بسبب اضطراب وراثي لا يسمح لنمو نسيج الخلايا، وإنهم مرت عليهم حالات مرضى سابقة بهذا النوع من الأورام، إلا أنها المرة الأولى التي يرون فيها ورماً بهذا الحجم.

الأحد، 4 مايو 2014

اغتصاب مدرب الكاراتية داخل السجن على يد 20 سجينًا


في واقعة هى الأغرب من نوعها؛ قام بعض السجناء باغتصاب مدرب كارتية سجين معهم، وذلك بسبب تهمته وهى تعديه على رضيعه واغتصابه.     وفي التفاصيل أن البرازيلي مدرب للفنون القتالية داريل ديكسون مينيسيس كزافييه سلم نفسه للشرطة في وقت سابق من هذا العام، واعترف بأنه اغتصب وضرب وقتل ابنه الرضيع الذي يبلغ 16 شهرا بعد اصابته بصدمة حادة في الرأس، وعندما عرف السجناء جريمة كزافييه غضبوا واغتصبوه مرات عدة بشكل وحشي وكان عددهم 20 سجينا.   وتلقّى كزافييه إصابات في جميع أنحاء الجسم وأكثرها خطورة في المنطقة الشرجية.

الأربعاء، 5 فبراير 2014

15 معلومة عن عبقري "غوغل" الجديد ديميس هاسابيس



بعد نجاح "غوغل" في الاستحواذ على شركة "ديب مايند" البريطانية المتخصصة في الذكاء الاصطناعي مقابل 400 مليون دولار، نبرز فيما يلي أهم 15 معلومة عن العبقري الشاب ديميس هاسابيس الذي استطاعت "غوغل" أن تقنعه بإبرام شراكة معه في هذا المجال :

- ولد هاسابيس الذي يبلغ من العمر الآن 37 عاماً في لندن خلال تموز/ يوليو عام 1976.

- تفوق بشدة وهو في سن الـ 13 في لعبة الشطرنج، حتى بات المصنف الثاني على العالم في ذلك الوقت لمن هم دون الـ 14 عاماً من عمرهم.

- نجح في إكمال اختبارات المستوى الأول في دراسته قبلها بعامين.

- بدأ مسيرته العملية في مجال الفيديو جيمز بستوديو بريطاني يعرف باسم Bullfrog Productions.

- شارك في تطوير لعبة اسمها Theme Park وأطلقها عام 1994، وباع منها ملايين النسخ وفاز حينها بجائزة عصا التحكم الذهبية.

- غادر هاسابيس أستوديو Bullfrog لدراسة علوم الحاسوب في جامعة كامبريدج.

- بعد تخرجه، عاد هاسابيس للانضمام لشركة Molyneux.

- غادر في العام 1998 ستوديوهات Lionhead لكي يؤسس شركته Elixir Studios التي مقرها في لندن وتتخصص في تطوير الألعاب بصورة مستقلة.

- فاز عام 1999، وهو في سن الـ 23، بأولمبياد الرياضات الذهنية، وهي مسابقة تقام سنوياً للألعاب التي تعني بقياس المهارات الذهنية.

- تم انتخابه في وقت لاحق ليكون زميلاً لدى الجمعية الملكية للفنون عام 2009.

- انتقل بعدها من مجال تطوير الألعاب للعمل في مجال العلوم العصبية الإدراكية، ويعود معه لاهتمامه الأول المتعلق بالذكاء الاصطناعي.

- أدرجت أعماله في قائمة أبرز 10 اكتشافات علمية لعام 2007 من جانب مجلة العلوم.

- حصل على رسالة الدكتوراه في مجال العلوم العصبية الإدراكية من كلية لندن الجامعية عام 2009.

- غادر الأكاديمية عام 2011 ليشارك في تأسيس شركته التي مقرها في لندن وتعرف باسم ديب مايند تكنولوجيز.

- استحوذت "غوغل" على تلك الشركة في 27 الجاري مقابل 400 مليون دولار.

الأحد، 2 فبراير 2014

26 ألف مليونير في دبي ... الثانية في المنطقة بعدد المليونيرات


ذكرت دراسة جديدة أن دبي باتت موطناً لما يقرب من 26 ألف مليونير من بين اجمالي عدد سكان يقدر بحوالى 2.2 مليون نسمة، وهو ما يعني أن هناك مليونيرا من بين كل 100 شخص في الإمارة.

وبينما يبلغ متوسط عدد أفراد الأسرة 4.2 فرد، فإن هذا يعني أن هناك واحداً في كل 23 أسرة في إمارة دبي يمتلك أصولا صافية تقدر قيمتها بمليون دولار ( 3.67 مليون درهم ) أو أكثر، باستثناء مساكنهم الرئيسية.

وبالاتساق مع ارتفاع أسعار العقارات في دبي بمقدار الثلث تقريباً في المتوسط خلال عام 2013، فإن إدراج مقرات السكن الرئيسية قد يحدث زيادة كبرى في عدد الأشخاص أصحاب الملايين.

ومع هذا، اشارت تقارير صحافية إلى أن دبي تحتل المركز الثاني في منطقة الشرق الأوسط من حيث عدد المليونيرات، اذ تحتل اسطنبول المركز الأول بعدد مليونيرات قدره 35 ألف مليونير.

فيما تحتل العاصمة البريطانية، لندن، المركز الأول على مستوى العالم بعدد مليونيرات يقدر بـ 339 ألف مليونير خلال عام 2013، ثم نيويورك ( 300100) فطوكيو ( 226500 ). 

الأحد، 19 يناير 2014

الامارات على الفيس بوك

اللهم احفظ دولة الإمارات وشيوخها وشعبها وكل من يقيم عـلى أرضها ويحبها من عبث العابثين وكيد الكائدين اللهم أدم علينا نعمة الأمن والأمان .



سيبقى خليفة بن زايد قدوة وقيادة للجميع .. وسيبقى شعب الإمارات ملتفا حوله ..وستبقى الإمارات واحة للخير والرفاه والعطاء .. شكرا_خليفة

_
أصدر الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم إمارة الشارقة أمراً بسداد كل مديونيات المواطنين، سواء لدى البنوك أو لدى جهات الإقراض الأخرى من أجل ضمان أرقى وأفضل سبل العيش الكريم لهم. وكان حاكم الشارقة قد أمر خلال مداخلة له أمس عبر إذاعة وتلفزيون الشارقة بتشكيل لجنة لدراسة وعلاج مشكلة ديون المواطنين..

الاثنين، 13 يناير 2014

بالفيديو في ليبيا.. احتفالات المولد النبوي تتسبب في إصابة 640 شخصا


تسبب الاستخدام المفرط والخاطئ للمفرقعات والألعاب النارية احتفالا بالمولد النبوي في العاصمة الليبية طرابلس خلال الساعات الماضية،  بسقوط أكثر من 640 جريحا.

وأفادت وكالة الأنباء الليبية بأن مستشفى الحروق في العاصمة استقبل  234 حالة معظمها من الأطفال والشباب مساء الأحد، في حين استقبل مستشفى العيون بزاوية الدهماني 21 حالة إصابة مباشرة في العيون.

كما استقبل مستشفى طرابلس المركزي أكثر من 200 حالة إصابة متفاوتة الخطورة تم تحويل معظمها إلى مستشفيات الحروق والتجميل والعيون، بينما استقبل مستشفى الحوادث والخضراء بمنطقة أبو سليم أكثر من 240 حالة.

واضطر الأطباء إلى بتر أصابع أكثر من 40 حالة نتيجة الإصابات المباشرة الناجمة عن الألعاب النارية، والمفرقات شديدة التفجير.

وأظهر فيديو نشر على يوتيوب جانبا من احتفالات الليبيين بالألعاب النارية في ذكرى المولد النبوي:

فيديو سجن برازيلى ذبح المساجين يجعل وسائل الإعلام الدولية تبدو منهارة






واضاف "انها المشهد المروع، حتى في البلاد التي شهدت حصتها من العنف"، ويقول النص  من موقع سي إن إن
في البداية، شبكة التلفزيون الاميركية يصور مشاهد من دون الإشارة إلى أنه هو السجن. ويضيف: "الجزء الأكثر مذهلة؟ ان الهجوم وقع 
داخل السجن ".
البرازيل بالفعل أصبحت معروفة كبلد ظروف السجون لا تليق بالبشر. بعد الأمم المتحدة ( الامم المتحدة )  جمع البحوث  على 
المشاهد المروعة للعنف في نظام السجون مارانهاو، اقترب السيارات الدولي في  الفيديو ، الذي صدر أمس فولها دي S. بول، عرض 
جثث السجناء في السجن من أحجار الراين مقطوعة الرأس، في  سانت لويس .
 دعت صحيفة وول ستريت جورنال تصوير
"ووصفت الصحافة المحلية الحادث بأنه ضربة لعائلة سارني - بقيادة عضو مجلس الشيوخ والرئيس السابق للبرازيل،  خوسيه سارني - التي هيمنت على السياسة لمدة نصف قرن من مارانهاو "تقول  وول ستريت جورنال .
وقد تسبب تأثير صدمة ليس فقط الصور وحشية ولكن أيضا للمعلومات - الحاضر دائما - أن النساء والأخوات من السجناء  وإجبارهم على ممارسة الجنس  بحيث لم قتل زملائه، كما أبرزت الفرنسية  ليبراسيون .

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0