http://newsegp. ~ المخبر للاخبار
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه

الاثنين، 14 يناير 2013



بعد زواج دام 14 عاما.. الزوج يغيّر جنسه ويتحول الى امرأة!  
  
 بعد زواج دام 14 سنة، وأنجبا خلاله 3 أولاد، يواجه زوجان فرنسيان مشكلة غريبة في تصحيح الوثيقة الرسمية المسماة "دفتر العائلة"، لأن الزوج أجرى عملية تغيير جنس وتحول إلى امرأة. اذ تقدم ويلفريد أفريون، بطلب إلى المحكمة العليا في مدينة بريست، بغرب فرنسا، لتغيير اسمه إلى "كلوي"، وجنسه من ذكر إلى أنثى، مع بقائه مرتبطا برباط الزواج مع زوجته ماري.


ومن المتوقع أن تثير القضية جدلا قانونيا ودينيا معمقا، لأنها الأولى عمليا في فرنسا. ومن شأن القرار الذي ستصدره المحكمة أن يكون سابقة يحتذى بها. فالمشرع الذي أباح عمليات تغيير الجنس، نظريا، منذ عام 1992، يواجه حالة استثنائية بسبب زواج المتحول جنسيا ورغبته في البقاء مع زوجته. وهذا يعني نوعا من الاعتراف بزواج المثليين الذي ما زال غير معترف به، رسميا، في فرنسا، ولا بأبوة المتماثلين في الجنس.

ويلفريد (41 سنة)، الذي بدأ يشعر بأنه أنثى منذ كان في الرابعة من العمر، كشف لصحيفة "لو باريزيان"، أنه يريد أن يستخرج هوية رسمية باسم "كلوي" لكي تكون أوراقه الثبوتية "منسجمة مع مظهره". ولتحقيق ذلك، عليه أن يطلّق زوجته ماري، إلا إذا أقر له القاضي بهذا الحق غير المعترف به، حتى الآن. وهو حكم يمكن أن يشجع أزواجا آخرين على اتخاذ قرار التحول الجنسي مع الحفاظ على عائلاتهم. كذلك فإنه سيكون أول حكم يبيح زواج شخصين متماثلين في الجنس.
ويلفريد (أو بالأحرى "كلوي") يواجه مشاكل يومية كلما طلب منه إبراز هويته، عند السفر أو تحرير صك أو مراجعة المصالح الرسمية، لأن صورته في الهوية لا تتطابق مع شكله النسائي. وثمة من يتصور أنه امرأة تستخدم هوية زوجها، ويطلب منه الحصول على تخويل بذلك. ومن شأن تصحيح الهوية أن يحل هذه المشاكل، بالإضافة إلى الاستفادة من التسهيلات الضريبية التي يحصل عليها المتزوجون.
أما عن زوجته ماري، فقال ويلفريد إنها كانت، دائما، تميل إلى بنات جنسها، إنما تزوجته بسبب خصاله الأنثوية. لكن الزوجين لم يحتملا الاستمرار في تمثيل دور الزوجين "الطبيعيين" بعدما تجاوز أولادهما سن الطفولة، وبالتالي، قررا مواجهة المجتمع بالحقيقة.
 

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0