http://newsegp. المخبر للاخبار
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه

السبت، 13 يونيو 2020

منظمة الصحة العالمية فيروس كورونا كذبة

إغلاق ملف كورونا بعد ضلوع منظمة الصحة العالمية رسميا بمؤامرة ضد البشرية مما اجبرهم على الاعتراف وتغيير اقوالهم وسيتم توجيه أمر لكافة البلدان بالفتح ولا حاجة للتباعد الاجتماعي والتوجيه بعودة الحياة الى طبيعتها
وصرحت المنظمة قائلة اليوم :

منظمة الصحه العالميه تصل الى نتيجه نهائيه بأن حامل فايروس كوفيد19 يعتبر شخص غير معدي للآخرين الا في حالة ظهور الاعراض لديه واهمها الحراره! لذا لاينصح بفحص غير المصابين او حجزهم بداعي الحجر
بذلك اصبح المسح الوطني والحجر لغير المصاب بالاعراض عديم الجدوى ولايؤثر على التعامل مع المرض !!!
الاستراتيجيه الآن هي البحث عن المصابين بالاعراض وليس حاملي المرض !!

الان انتهت الجائحة وانكشفت المؤامرة و منظمة الصحة العالمية اعلنت ان ماحدث من ٣ شهور هو سوء فهم ..

السبت، 23 مايو 2020

قانون منظمة الصحة العالمية :” كورونا ليس سوى التخثر المنتشر داخل الأوعية الدموية اي تجلط الدم وعلاجه الاسبرين والمضادات الحيوية والمريض ليس بحاجة لأجهزة التنفس .



الاعلام اللبناني الدولي
نشرت : هيبا قضامي
إيطاليا تهزم ما يسمى Covid-19 ، وهو ليس سوى” التخثر المنتشر داخل الأوعية الدموية “(تجلط الدم
الأطباء الإيطاليون عصوا قانون منظمة الصحة العالمية بمنع تشريح جثث القتلى من الفيروس التاجي ، حيث اكتشفوا أنه ليس فيروسًا ولكن البكتيريا هي التي تسبب الوفاة وفي تكوين جلطات الدم.
وطريقة علاجه ، هي المضادات الحيوية ومضادات الالتهابات ومضادات التخثر: الأسبرين
مشيرين إلى أن هذا المرض قد عولج بشكل سيئ.
كذلك وفقا لأخصائيي الأمراض الإيطاليين. “لم تكن هناك حاجة أبدًا إلى أجهزة التهوية ووحدة العناية المركزة.”
على العالم كله ان يعرف أننا قد تعرضنا للخداع والإذلال من قبل منظمك الصحه العالميه !!!
* تنبيه
‏Covid-19 … ليس فيروسًا كما جعلونا نعتقد ، لكن بكتيريا … تتضخم بإشعاع كهرومغناطيسي 5G ينتج أيضًا التهاب ونقص الأكسجة.
العلاج:
الأسبرين 100 ملغ وأبروناكس أو الباراسيتامول …
لماذا؟ … * لأنه تبين أن ما يفعله Covid-19 هو تجلط الدم ، مما يتسبب في عدم تدفق الدم ووصول الاكسجين للقلب والرئتين ووفاته
قامت وزارة الصحة الإيطالية على الفور بتغيير بروتوكولات علاج Covid-19 … وبدأت في إعطائها لمرضاهم الإيجابيين Aspirin 100mg و Apronax … ، النتيجة: بدأ المرضى في التعافي وأفرجت وزارة الصحة عن أكثر من 14000 مريض وأرسلتهم إلى منازلهم في يوم واحد.
منظمة الصحة العالمية. يمكن مقاضاتها في جميع أنحاء العالم  الآن من المفهوم لماذا أمر حرق أو دفن الجثث على الفور بدون تشريح … ووصفها بأنها شديدة التلوث. ..
في أيدينا أن نحمل الحقيقة والأمل في إنقاذ العديد من الأرواح …. * * علينا استخدام الجل المضاد للبكتيريا وثاني أكسيد الكلور …

الاثنين، 18 مايو 2020

السبت، 16 مايو 2020

كارثة الثبات الشمسي

كارثة الثبات الشمسي



يقول علماء إن الشمس دخلت في إطار الحجب، ما قد يتسبب في تجمد الطقس والزلازل والمجاعة، حيث تقع حاليا في فترة “الحد الأدنى للطاقة الشمسية”، ما يعني أن النشاط على سطحها انخفض.

ويعتقد الخبراء أننا على وشك الدخول في أعمق فترة من “انحسار” أشعة الشمس المسجلة على الإطلاق، مع اختفاء البقع الشمسية فعليا.

وقال الفلكي الدكتور توني فيليبس: “الحد الأدنى من الطاقة الشمسية جار، وهو عميق. أصبح المجال المغناطيسي للشمس ضعيفا، ما يسمح بأشعة كونية إضافية في النظام الشمسي. وتشكل الأشعة الكونية الزائدة خطرا على صحة رواد الفضاء والمسافرين في الهواء القطبي، وتؤثر على الكيمياء الكهربائية في الغلاف الجوي العلوي للأرض، وقد تساعد في إحداث البرق”.

ويخشى علماء ناسا من أن يكون تكرارا لـ Dalton Minimum، التي حدثت بين 1790 و1830، ما أدى إلى فترات من البرد القارس وفقدان المحاصيل والمجاعة وانفجارات بركانية قوية.

وانخفضت درجات الحرارة بما يصل إلى 2 درجة مئوية على مدى 20 عاما، ما أدى إلى تدمير إنتاج الغذاء في العالم.


وفي 10 أبريل 1815، حدث ثاني أكبر ثوران بركاني خلال 2000 سنة في جبل “تامبورا” بإندونيسيا، ما أسفر عن مقتل 71000 شخص على الأقل.

وأدى أيضا إلى ما يسمى عاما بلا صيف في 1816، حقعندما هطلت الثلوج في يوليو.

الجمعة، 15 مايو 2020

هااام لمن رفع البحث منصه

هام جدا جدا
على طلاب للمرحله الاعداديه الصف الأول الاعدادى والصف الثانى الاعدادى والصف الثالث الإعدادي الذين قاموا برفع ابحاثهم على المنصه سرعه التواصل مع الاستاذ الخاص بالمدرسة مسؤل  الحكومه الالكترونيه ووكيله المرحله الإعدادية وذلك على وجه السرعه للاهميه القصوى

بقناع الحرب الكيماوية.. موظف استقبال "زايد التخصصي" يحارب كورونا



بقناع الحرب الكيماوية.. موظف استقبال "زايد التخصصي" يحارب كورونا على حسابه
الإدارة:عدوى الموظفين كانت من مصادر خارجية..ونتبع الإجراءات الاحترازية
 
موظف استقبال زايد التخصصي متسلحا بقناع الحرب الكيماوية
بقناع من النوع المستخدم في الحروب الكيماوية والبيولوجية، يقف "زياد"، أحد المسؤولين عن استقبال العيادات الخارجية بمستشفى الشيخ زايد التخصصي، محاولا الاستمرار في أداء واجبه بخدمة المرضي الذين ما زالوا يترددون على المستشفى، رغم ما يشير إليه من نقص مستلزمات الوقاية، وتأكد إصابة عدد من الموظفين الإداريين بالمستشفى بفيروس كورونا.
كان "زياد" واحدا ممن شاركوا في احتجاجات الموظفين الإداريين بالمستشفى التي صورتها فيديوهات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي الأيام الماضية، وذلك بعد إصابة عدد من الموظفين بفيروس كورونا، وما يقولونه عن رفض إدارة المستشفى في البداية عزلهم في الجزء المخصص لعزل الطاقم الطبي بالمستشفى، وانتهت الاحتجاجات بالاستجابة لجانب كبير من مطالبهم الم
يقول زياد، الشاب الثلاثيني الحاصل على بكالوريوس تجارة: "إحنا يعتبر قاعدين في الوباء، ولغاية دلوقتي في 7 من المستشفى اتصابوا من خلال وجودهم فيها، منهم واحدة بس من التمريض، والباقي كله إداريين"، مشيرا إلى النقص الكبير في مستلزمات الوقاية بالمستشفى: "الماساكات ناقصة لدرجة إن منجد المستشفى عمل ماسكات لسد العجز بناء على توجيهات الإدارة، وطبعا غير مطابقة للمواصفات".
هكذا جاء شراء "موظف الاستقبال" للقناع المستخدم عادة في الحرب الكيميائية بعد تطويره وشراء "فيلتر" ضد الفيروسات والبكتريا ليتلائم مع الحرب الحالية ضد فيروس كورونا: "أنا بحاول أوفر مستلزمات الوقاية لأن المستشفى عندي ما وفرتهاليش، وخاصة في ظل عدم وجود الفاصل أو الواقي الزجاجي إللي مفروض يبقى موجود بيني وبيني المرضى".
قبل اهتدائه لهذا القناع، يحكي زياد أنه كان عندما يقابل المرضى صباحا، في ظل عدم وجود كمامات، يقول لهم "بعد إذنكم أنا مش هقدر أتعامل معاكم إلا لما يجيبولي ماسك، وأقعد أدور هنا هنا، والمريض يبتدي يتخانق معايه، طب وعلى إيه، وأتأخر على المريض ليه، وممكن يجراله حاجة، فقلت أشتري القناع على حسابي وأحل المشكلة بنفسي".
وعن بداية فكرة استخدام هذا النوع من الأقنعة تحديدا، يقول:"بعدما حدثت أول وفاة في المستشفى بسبب كورونا، والموظف المختص في المشرحة ماكانش عارف يتعامل مع الحالة ويغسلها إزاي، وناس نصحوه إن يلبس الماسك ده، وقالوله إن بيلبسوه في مستشفيات العزل، من هنا جبت القناع واشترلته فلتر مخصوص ضد الفيروسات والبكتريا، بـ 40 جنيه، وبغيره كل شهر أو شهر ونصف، حسب ما أحس إنه بدأ يتسد معايه".
يتذكر "موظف الاستقبال" كيف كان زملاؤه يسخرون منه في البداية، قائلا: "الناس الأول كانت بتضحك عليه، وكان بيقولولي، هو إحنا داخلين حرب كيماوية، وإللي يقولولي تعالى سلك لنا البلاعات، واللي يقولي إنت هتطير، وأقسم بالله كنت بسمع كمية تريقه، لحد ما بدأت إصابات تظهر بينهم، ودلوقتي في ناس كتير طالبه مني إني أجيبهولها".
لم يكترث الموظف الشاب بالسخرية التي كان يسمعها في المستشفى وخارجها أيضا، لأن لديه سبب أقوى كان يدفعه للإلتزام بارتداء هذا القناع: "كنت بقول إللي عايز يضحك يضحك أو عايز يهرج يهرج، بس أنا عندي والدتي 72 سنة، مش مستعد أبدا آخد المرض واتعدي وأديهولها هيه، وهي مريضة سكر وضغط ومناعتها ضعيفة".
وزيادة في الاحتياط، فإنه يتجنب قدر الإمكان التواجد في المنزل: "تقريبا أنا ما بروحش البيت، عندي محل تحت البيت، بقعد فيه لحد الساعة واحدة بالليل، وبعد ما بيناموا بطلع أنام على كنبة في الصالة، والصبح بدري قبل ما أنزل بأعقمها بالكلور".
وربما عزز من مخاوف "زياد" في هذا الصدد، أن أحد المصابين بكورونا من موظفي  المستشفى نقل العدوى لأولاده الثلاثة وزوجته وأمه وأخواته الاثنين، وكلهم معزولين الآن في مستشفى الشيخ زايد آل نهيان الخاصة بالعزل في الدويقة، وهناك موظف آخر تم إصابته، ونقل العدوى لزوجته وأولاده، وهم الآن معزوليون في نفس المستشفى أيضا.
ولهذا كان من مطالب احتجاجات الموظفين الإداريين بالمستشفى، على مدار الأيام الماضية، بالاضافة لإقالة المدير، السماح بعزل المشتبه باصابتهم أو المؤكدة اصابتهم في الجزء المخصص لعزل الأطباء وأفراد التمريض المشتبه بإصابتهم ب"كورونا" بالمستشفى لحين نقلهم بعد ذلك لأحد مستشفيات العزل، بعد أن "كانت الإدارة في السابق تقول لهم أذهبوا لبيوتكم، هذا فضلا عن توفير الماسكات الواقية، وهي المطالب التي تم الاستجابة لها أخيرا"، حسب تأكيدات زياد، ليتمكن الموظفون من أداء دورهم الهام داخل المستشفى.
في المقابل أكدت إدارة العلاقات الخارجية بالمستشفى على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، فيسبوك، "أنه لم تظهر أي حالة إصابة واحدة بين مرضى الشيخ زايد التخصصي حتى تاريخه ما يدل على أن جميع الإصابات التي تم رصدها داخل المستشفى كانت لموظفين معظمهم يعمل في أماكن أخرى، وكانت هي مصدر العدوى لهم، كما أن جميع الإجراءات الاحترازية من تطهير ثلاث مرات يوميا والرش بالمطهرات مرتين أسبوعيا كانت تتم بشكل دوري، وأن من قام باكتشاف هذه الحالات هي الأطقم الطبية بالمستشفى وتحت إشراف أطباء المستشفى وبتوجيه من إدارة المستشفى وتم الكشف الطبي وعمل الفحوصات الكاملة للمصابين وأيضا المخالطين وحتى أنه تم استدعاء أسر المصابين إلى المستشفى وتوقيع الكشف الطبي عليهم وعمل الفحوصات الطبية كاملة لهم دون طلب من أحد، وكان ذلك فور اكتشاف الإصابة، كما وأنه يتم متابعة جميع المصابين في المستشفيات الخاصة بالعزل ومن فضل الله أن جميعهم وأسرهم بصحة جيدة وأن الأعراض التي ظهرت عليهم كانت أعراض بسيطة وقد شفي 4 منهم ويقضون فترة النقاهة بالمنزل دون أية مضاعفات".

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0