قال الائتلاف العام لضباط الشرطة على الصفحة الرسمية له على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك إن وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم كان صديقا مقربا من وزير الداخلية الأسبق حبيب العادلي والمتهم بقتل المتظاهرين ولن يقوم بفصل أصدقائه من الوزارة, أو من الجهاز الشرطي عموماً.
ووضع الائتلاف عدة خطوات لإصلاح وزارة الداخلية وهى إقالة قيادات وزارة الداخلية التي تقلدت مناصبها القيادية في عصر حبيب العادلي, معتبرا أن من تم إختياره بمعرفة حبيب العادلي ليكون مساعداُ له فهو “على شاكلته”.
وأضاف الائتلاف ن حبيب العادلى كان صديقاً مقرباً للواء محمد إبراهيم حينما كان مديرا لأمن الجيزة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق