عاد الهدوء إلى مدينة «منيا القمح» بالشرقية عقب انتشار شائعة حول اختفاء «رانيا إبراهيم» 15 عامًا التى اشهرت إسلامها منذ 6 أشهر.
وكان أهالى قرية «ميت بشار» قد تجمعوا أمام مطرانية مينا القمح ثم اعتدوا عليها كما حرقوا سيارتين مملوكتين لأقباط عقب انتشار شائعة هروب فتاة واختبائها بالكنيسة.
وكانت الفتاة تعيش مع والدها الذى أشهر إسلامه منذ أربع سنوات وهربت بعد أن حاول إجبارها على الزواج بالقوة.
ونجحت أجهزة الأمن فى العثور على الفتاة وإعادتها لوالدها والسيطرة على تجمع الأهالى أمام كنيسة للسيدة العذراء بمنيا القمح.
0 التعليقات:
إرسال تعليق