"أبو شيتا" والجهاديين يريدون الافراج عنه مقابل الجنود فى سيناء

حكم علي "أبو شيتا" بالإعدام بتاريخ أغسطس2012 بعد أن شارك بعملية الهجوم علي قسم ثانٍ العريش وبنك الإسكندرية في يونيو2011 .ونتج عن الهجوم استشهاد نقيب قوات مسلحة حسين عبد الله أحمد, ونقيب شرطة يوسف محمد الشافعي, ومجند شرطة صافي رجب عبد الغني, وضابط شرطة يوسف الشافعي, والمواطن مسلم محمد حسن.كما أصيب في الهجوم الذي شارك بيه "أبو شيتا" المقدم محمد السيد عبد القادر "قوات مسلحة", والملازم أول محمد عبد الحفيظ "شرطة", والمجندان بيتر سمير زكي وعادل بكري "قوات مسلحة", والمجندون سيد نصر وسامح سليمان ومحمد السيد عبد الفتاح وجمال صبحي وعلي عبد المنعم ورامي حبيب "شرطة".وكان قد حكم علي "أبو شيتا" بالإعدام غيابيا في سبتمبر 2012 حتي تم القبض عليه مؤخرا في عملية المسح الأمنى الذي قام بها الجيش عقب مقتل 17 جنديًا وضابطًا مصريًا بحادثة رفح.كما فجر السجل الجنائي لأبو شيتا بوزارة الداخلية مفاجأة من العيار الثقيل حيث أكد وجود علاقة غير مباشرة بينه وبين المتهمين بقتل الجنود والضباط المصريين برفح رمضان الماضي.وأشار السجل الجنائي إلي إدلائه باعترافات صوت وصورة تؤكد مساعدته منفذى الهجوم برفح لكنه أنكر معرفته بنيتهم الإجرامية.

Posted in: اخبار مصر