http://newsegp. عام كامل على ثورة 25 يناير .. ولم يدان أحد بقتل المتظاهرين في مصر (يحيا اللهو الخفي) ~ المخبر للاخبار
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه

الثلاثاء، 20 مارس 2012

عام كامل على ثورة 25 يناير .. ولم يدان أحد بقتل المتظاهرين في مصر (يحيا اللهو الخفي)




المحكمة: براءة «السني» وضابطي شرطة في قضية «قتل متظاهري الزاوية» 



قضت محكمة جنايات القاهرة، يوم الأربعاء، ببراءة أمين الشرطة محمد عبد المنعم إبراهيم الشهير بـ«محمد السني» والنقيبين حازم أحمد محمد الخولى وعلاء عادل عبد الرازق، من التهم الموجهة إليهم في 3 قضايا متعلقة بقتل والشروع في قتل المتظاهرين في الزاوية الحمراء يوم 28 يناير 2011، والمعروف باسم «جمعة الغضب».


صدر الحكم برئاسة المستشار مصطفى الكومي، وعضوية المستشارين سمير أسعد وأسامة الصعيدى وأمانة سر مصطفى شوقى وعماد شوقى.


وعقب صدور الحكم بالبراءة، سمحت أجهزة الأمن بدخول والدي السني اللذين استقبلا الحكم بالبكاء مرددين: «الحمدلله ..الحمد لله»، وأسرعوا إلى قفص الاتهام قائلين: «ربنا معاك يا محمد»، ثم تعالت الزغاريد من أهالى السني الذين كانوا متواجدين خارج القاعة.


بدأت الجلسة في الثانية والنصف ظهرا، باعتلاء هيئة المحكمة للمنصة، وأصدرت حكمها ببراءة المتهمين، حيث كان السني يواجه اتهامات في 3 قضايا منفصلة، الأولى متهم فيها بمفرده بالشروع في قتل 2 من المتظاهرين، وسبق أن أصدرت محكمة الجنايات أمام دائرة أخرى حكما غيابيا ضده بالسجن 10 سنوات.


أما القضيتان الأخريتان فمتهم فيهما السني مع النقيبين حازم أحمد الخولي وعلاء عادل عبد الرازق، بقتل 2 من المتظاهرين والشروع في قتل 2 آخرين.


وشهدت المحكمة إجراءات مشددة حيث قامت أجهزة الأمن بوضع بوابة إلكترونية على باب القاعة التي عقدت بها الجلسة، وتم إخلاء القاعة من الحضور عدا وسائل الإعلام والصحفيين ومحامي المتهمين، بالإضافة إلى وضع حواجز حديدية بين المقاعد المجاورة للقفص وبين المقاعد الأخرى، وتم منع المصورين الصحفيين من الاقتراب من القفص، وحددت لهم مكانا آخر.


وبمجرد صدور الحكم ظل المحامون يقبلون بعضهم البعض، ووقف عدد من المجندين بالأمن المركزى أمام قفص الاتهام.


وقال دفاع «السني» إن سبب الاتهامات المتعددة لموكله هو تواجده في القسم بمفرده يوم جمعة الغضب، بالإضافة إلى أنه معلوم لأهالى الدائرة لأنه مقيم في الزاوية الحمراء منذ 23 عاما، ويعمل أمين تسجيل وحدة البحث الجنائي، وتعدد القضايا قصور وخطأ من النيابة العامة لإنهاء واقعة واحدة في قسم واحد، وكان يجب ضم أوراق تلك الوقائع في قضية واحدة وتعرض على قاض واحد، وكان مبرر النيابة في ذلك لدواع أمنية وتهدئه الرأي العام.


أضاف أن السني يواجه 4 قضايا أخرى، منها قضيتان أمام المستشار جمال القيسونى بالدائرة 12، إحداهما إعادة محاكمة في الحكم الغيابي الصادر ضده بالإعدام، وسوف تعقد في 24 مارس الجاري، والقضيتان الأخريتان أمام الدائرة 8 جنايات، والمحدد لها جلسة 17 أبريل.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0