http://newsegp. المخبر للاخبار
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه

الاثنين، 20 فبراير 2012

النيابة تطلب رفع الحصانة عن المستشار المتهم بتهريب الأسلحة



طلب المستشار إبراهيم الهلباوى المحامى العام الأول لنيابات غرب الإسكندرية، أمس، رفع الحصانة عن المستشار منتصر نايف محمد طلبة رئيس محكمة جنح الإسماعيلية، فى خطاب أرسله إلى المجلس الأعلى للقضاء، للتحقيق معه فى جلب وتهريب والاتجار فى الأسلحة غير المرخصة، وذلك بعد أن تم ضبطه مساء الجمعة، أثناء القيام بتهريب أسلحة قادمة من ليبيا. كان العميد احمد عطية مدير مباحث مطروح، قد ألقى القبض على المستشار منتصر، وبحوزته بعض الأسلحة غير المرخصة، عبارة عن 7 بنادق آلية ومبلغ 8 آلاف جنيه مصرى وعملات أجنبية وقطعة أفيون.

تأكيد خبر إعتزال لاعب النادي الأهلي محمد بركات نهائياً،




أعلن الإعلامي حازم إمام وعضو مجلس إدارة نادي الزمالك تأكيد خبر إعتزال لاعب النادي الأهلي محمد بركات نهائياً، مشيراً إلى أن القرار تم إتخاذه من الزئبقي منذ ساعات قليلة مضت.

فتاتين اشتركتا في تشكيل عصابي لسرقة الهواتف المحمولة




ألقت قوات الأمن بمحافظة الإسكندرية القبض علي فتاتين هما ( ع . ص ) وتبلغ من العمر 18 عاما و ( ن.ح ) وتبلغ 13عاما، وذلك لإشتراكهما في تشكيل عصابي لسرقة التليفونات المحمولة

وكيل الصحة بمجلس الشعب يكشف بالصور: مستشفى طره جاهز لاستقبال مبارك



أكد الدكتور حسن البرنس، وكيل لجنة الصحة بمجلس الشعب وأحد أعضاء اللجنة التى زارت مستشفى سجن ليمان طره، أن مستشفى سجن ليمان طره جاهز لاستقبال مبارك من اليوم، لولا تواطؤ وزارة الداخلية والتى تحاول منع نقل مبارك لمستشفى سجن طره لأسباب غير معروفة.


وكشف البرنس بالصور، فى حواره مع الإعلامى عاصم بكرى فى برنامج (أهل البلد) على قناة مصر 25، أن مستشفى سجن طره أرقى وأفضل بكثير من معظم المستشفيات الحكومية، وأن تجهيزاته لا تقل بأى شكل من الأشكال عن أى مستشفى خاص، مشيرا إلى أن الميزانية التى تم تخصيصها لإعادة تجديد وتجهيز المستشفى قد بلغت 8 ملايين جنيه.


واتهم البرنس وزير الداخلية السابق بالتواطؤ لمنع نقل الرئيس السابق إلى مستشفى طره، رغم جاهزيته لاستقباله، وتأكيد التقرير الطبى للرئيس المخلوع بعدم حاجته للبقاء فى المركز الطبى العالمى أو احتياجه لأجهزة وتجهيزات خاصة لا تتوافر بالمستشفى.


وأشار إلى أن حالة الرئيس السابق الصحية واضحة لكل من يشاهده أنه لا يحتاج للبقاء فى العناية المركزة، وهو ما شدد عليه التقرير الطبى.


وأوضح وكيل لجنة الصحة بمجلس الشعب، أن هناك من يحاول داخل وزارة الداخلية الآن تعطيل وعرقلة نقل الرئيس السابق إلى مستشفى طره، وهو ما اتضح لأعضاء اللجنة أثناء زيارتهم عندما وجدوا المستشفى بحالة جيدة جدا، توحى بأنه قد تم تجديده قريبا، ورغم ذلك تعمدوا خلع أرضيات المستشفى قبل الزيارة بيوم حتى تقول اللجنة إن المستشفى غير جاهز لاستقبال مبارك.










بالصور ,,, ننشر تفاصيل جلسة الاعتذار بين "العليمى" و"حسان"



التقى وفد برلمانى يضم النائب زياد العليمى ومصطفى الجندى وخالد شعبان وعلى عمر وحسن عبد العزيز وأحمد خليل، مع الشيخ محمد حسان بمكتبه بقناة الرحمة مساء اليوم، فى إطار مبادرة توضيح المواقف الملتبسة على خلفية الاتهامات التى وجهت لـ"العليمى" بسب كل من الشيخ محمد حسان والمشير.


وتحول اللقاء إلى جلسة ودية أوضح فيها العليمى ما قاله تحديداً فيما يتعلق بالمبادرة التى أطلقها الشيخ محمد حسان موضحاً أنه قال إنه ليس دور "بائعة الفجل" أن تنفق على الحكومة، بل على الحكومة هى أن تنفق على بائعة الفجل، وهو ما رد عليه الشيخ محمد حسان بقوله " كل ما قلته إنى واثق أن أهل مصر لو دعوا للتبرع فلن يتأخر أحد حتى بائعه الفجل، فأنا لا أحب العنترية الجوفاء".


وأوضح حسان أنه رفض تدشين المبادرة بشخصه تلافياً للحرج مقترحاً عددا من الشخصيات العامة من بينها الدكتور أحمد زويل وفاروق الباز، موضحاً أنه اقترح على الدكتور كمال الجنزورى أن يتولى مجلس الشعب الإشراف على المبادرة واصفا نائبى الشعب بـ"الأسود" وقادرون على متابعة أموال المبادرة.


وقال حسان إنه لا يجب أن تتوتر العلاقة بين مصر وأى دولة أخرى مشيراً إلى أن مصر تمر بمرحلة حرجة حاليا، قائلاً " لا أرغب فى أن تقف مصر أمام أمريكا ويجب ألا تأخذنا العنترية، وعلينا النظر إلى ما ستؤول إليه الأوضاع".


وتابع حسان قائلاً" ليس من الحكمة والشرع أن تواجه عدوا وليس معك السلاح الذى يريده" .


وقال حسان موجها حديثه لـ"مجلس الشعب": لنهدأ ونسمع بعضنا البعض ولنكمل بعضنا.









وزير الدفاع الأمريكي : مصر بعد الثورة لم تعد مثل ما قبلها وقد تنفجر في وجه أمريكا




حذر وزير الدفاع الامريكى ليون بانيتا فى حوار مع عدد من الضباط والجنود داخل أحد القواعد العسكرية فى ولاية لويزينيا التى تمثل أحد أذرع الهجوم الإستراتيجى للسلاح الجوى الامريكى، من قرب إنفجار مصر فى وجه الإدارة الأمريكية، في إشارة إلى فقد السيطرة الامريكية عليها .

إسرائيل تكشف تفاصيل مذبحة لجنود مصريين في غزة عام 1956




كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت تفاصيل 'المذبحة الإسرائيلية' التي ارتكبتها كتيبة بسلاح المظليين بالجيش الإسرائيلى فى حق عدد من جنود المشاه بالجيش المصرى عام 1955 داخل مخيمهم فى قطاع غزة على يد السفاح الإسرائيلى 'أهارون ديفيد' الذى توفى الأسبوع الجارى.


نشرت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية لأول مرة خرائط تنفيذ العملية التى لقبت فى حينها باسم 'عملية السهم الأسود'، موضحة أن العملية تمت بواسطة نائب قائد 'كتيبة الانتقام' آرئيل شارون يوم 17 مارس يناير عام 1955 عندما فاجئوا القوات المصرية التى كانت موجودة فى القطاع .


وأعادت يديعوت نشر مقتطفات من تقريرها الذى كتبته عقب العملية فى يوم 25 يناير على صفحتها الأولى والذى جاء فيه بأن إسرائيل ردت على سلسلة الهجمات من جانب الفدائيين المصريين على الإسرائيليين بعدد من المناطق الإسرائيلية بتوجيه ضربة موجعة لمصر، لتوصيل رسالة للقيادة المصرية برئاسة الزعيم جمال عبد الناصر مفادها أن أى عملية فدائية جديدة ستكون نتيجتها حصيلة دامية عليها.


وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن الانتقام الإسرائيلي جاء بعد وقت قصير من العمليات المصرية داخل قطاع غزة ضد الإسرائيليين فى عملية سميت حينها بـ'السهم الأسود' بعد أن قرر وزير الحرب الإسرائيلى فى ذلك الوقت دافيد بن جوريون وموشيه دايان، رئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلى القيام بالمهمة التى فرضت على قائد كتيبة المظليين الكولونيل آرئيل شارون ونائبه أهارون ديفيد.


وقالت يديعوت إنه بعد 57 عاما من العملية الانتقامية الإسرائيلية توفى منذ عدة أيام صاحب عملية 'السهم الأسود' فى شمال قطاع غزة، وتكريما لما فعله لسلاح المظليين خلال معركة الثأر من مصر قام جيش الاحتلال الإسرائيلى بعمل نصب تذكارى بالقرب من غزة لتخليد ذكراه.


وأعدت قيادة الجيش الإسرائيلى حفلة تأبينية له أمس تحدث خلالها العديد من أصدقائه الذين أشادوا بتاريخه العسكرى وعلى رأسهم العميد بسلاح الاحتياط ديفيد جاب، مشيرة إلى أنه توفى عن عمر يناهز 84 عاما.


وأوضحت يديعوت أن الهدف من العملية كان الانتقام من مصر بعملية كبرى، مشيرة إلى أن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلى فى حينها موشيه دايان أكد فى مقال لاحق له نشر فى عام 1964 أن الهدف من عملية 'السهم الأسود' لم يكن الانتقام أو العقاب ولكن الهدف الرئيسى كان 'الردع' لوحدات الفدائيين سواء من مصر التى كانت تعمل ضد إسرائيل أو أى وحدات من الدول العربية الأخرى.


وأضاف موشيه ديان خلال مقاله الذى أعادت يديعوت نشر مقتطفات أيضا منه أنه قد أعطى الأوامر لتنفيذ عمليات ضد مصر على أراضيها – مشيرا إلى قطاع غزة الذى كان تحت السيادة المصرية- موضحا أن هذه العمليات تعد العقوبة المناسبة للمصريين ردا على استهداف القادة العسكريين الإسرائيليين ولتنبيههم بأن الدم اليهودى لن يذهب دون انتقام.


وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أنه منذ عام 1953 قامت الوحدة 101 تحت قيادة شارون بالاستعداد للانتقام من المصريين عبر الحدود المشتركة، مشيرة إلى أن كتيبة المظليين التى أجرت العملية تم تأسيسها فى وقت لاحق من الوحدة 101، لافتة إلى العديد من الجنود والضباط كان لديهم طموح كبير للانضمام إليها.


وأشارت الصحيفة العبرية أن تلك الكتيبة شاركت فى منتصف شهر أكتوبر 1973 فى عبور قناة السويس وعمل الثغرة بقيادة الجنرال آرئيل شارون، زاعمة بأن تلك العملية واحدة من اللحظات الأكثر أهمية التى غيرت من مجرى حرب 'يوم الغفران'.


وأوضحت الصحيفة العبرية أن كتيبة 'السهم الأسود' كانت لديها فرصة جيدة لإرضاء الجميع فى إسرائيل للثأر من المصريين، واختار شارون لهذه المهمة عددا كبيرا من كبار الضباط وجميعهم تلقى الأوامر بالاستعداد ثم تم اختيار عدد قليل من مهم لتنفيذ المهمة واتخاذ جميع الترتيبات لشن الهجوم.


وأوضحت يديعوت أن عملية 'السهم الأسود' فى أرشيف الجيش الإسرائيلى تعد من أهم العمليات وأنها فرضت من قبل شارون وديفيد للرد على أعمال القتل والمخابرات من جانب المصريين فى قطاع غزة، وقال شارون 'الهدف من هذه العملية هو الدخول معسكر للجيش المصرى فى قطاع غزة وقتل جميع الجنود وتفجير كل الأسلحة والقنابل الموجودة فيه، وتخريب منشآته بالكامل حتى تتم العملية بنجاح'.


ونقلت يديعوت عن العميد المتقاعد بالجيش الإسرائيلى عوزى عيلام، نائب قائد العملية والذى حصل على ميدالية شرف قوله: 'إن الهدف من العملية كان هو القتل والثأر من مصر وتفجير معسكر الجيش فى غزة'.


وحول الخسائر البشرية فى صفوف الجنود المصريين، قالت يديعوت إن الكتيبة الإسرائيلية قتلت الجميع حتى الجرحى منهم ولم تترك أحدا على قيد الحياة كما قامت بتفجير المعسكر بالكامل وأن قوات المظليين الإسرائيليين نجحوا فى تفعيل عنصر المفاجأة فى الدقائق القليلة الأولى.


وقالت يديعوت إن العملية قام بها خمسة من قادة سلاح المظليين كان على رأسهم السفاح ديفيد، بالإضافة إلى قوة ثالثة بقيادة مات دانى، بالإضافة لديفيد بن اليعازر الذى شغل منصب رئيس هيئة الأركان بالجيش الإسرائيلى عام 1973 وانضم بعد ذلك لقيادة شارون من قسم التدريب فى هيئة الأركان العامة.


وكشف شارون أن جهاز الاستخبارات العسكرية وصل له معلومات تفيد بأن القطاع به العديد من القوات المصرية وأن معظم معرفته للمنطقة تعتمد على الصور الجوية التى أثبتت صحتها، 'وقد تم العمل من خلال الاستطلاع فى الكتيبة على رصد كل المعلومات عن معسكر الجيش المصرى فى الوقت الذى كانت تخشى فيه أن يعبر المصريون بها وبالتالى يقوموا بحالة التأهب.


وأضافت يديعوت أن ضابط المخابرات والاستطلاع قدم للعقيد شارون صور الخرائط الجوية لغزة وفك رموزها حتى تبين من خلال الصور الجوية السياج حول المخيم، الذى خطط لاختراقه من الداخل عن طريق قوات المظلات للسماح لدخول القوات الإسرائيلية الأخرى من الخارج.


وفى 28 فبراير 1955 وفى تمام الساعة الثانية ظهرا قامت قوات إسرائيلية بالتوجه نحو الجنوب لتعطيل أنشطة المخابرات المصرية والحفاظ على السرية المطلقة للعملية، وذلك فى خلال خمس عشرة دقيقة لجمع كل المعلومات عن المعسكر.


وعن تفاصيل المجزرة الإسرائيلية قالت يديعوت خلال تقريرها المطول: 'عندما أعطيت الأوامر للخروج بدأت قوة للتحرك غربا وعبرت الحدود، وبعد توقف قصير هناك جاءت المكالمة من قيادة الجيش الإسرائيلى بالتنفيذ، وعلى الفور بعد إطلاق الرصاصة الأولى سرعان ما بدأت المعركة'.


وأضافت الصحيفة أن انعدام التنسيق وعدم وجود وسائل الاتصال بعد هجوم الإسرائيليين أدى لزيادة سقوط المصريين، ثم تم استدعاء تعزيزات عسكرية مصرية بعد أن تم قتل 23 جنديا مصريا ثم ارتفع العدد فى نهاية العملية باستشهاد 36 جنديا مصريا وإصابة 28 آخرين


وفى اليوم التالى للعملية قالت صحيفة يديعوت أحرونوت فى منشتها الرئيسى على صفحتها الأولى 'قتل العديد من الجنود المصريين فى المعارك لا توجد إصابات بين الإسرائيليين'.

الأحد، 19 فبراير 2012

فيديو :: هالة المصراتى : أنا على قيد الحياة




نفت الإعلامية الليبية هالة المصراتي خبر مقتلها، وقالت في تسحيل مصوّر بدأته بذكر تاريخ اليوم: "لا زلت حية، ولا زلت موجودة بين الثوار، ولم أقتل، ولم أعامل بشكل سيئ". 

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0