http://newsegp. أبو إسماعيل: الإعلام صاحب فكرة العصيان المدني وغطاء سياسي للبلطجة ~ المخبر للاخبار
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه

الأربعاء، 27 فبراير 2013

أبو إسماعيل: الإعلام صاحب فكرة العصيان المدني وغطاء سياسي للبلطجة




 شن حازم صلاح أبو إسماعيل- رئيس حزب الراية- هجوماً حاداً على وسائل الإعلام، متهمها بتبني أجندة تخريبية لهدم مصر.

وأضاف أبو إسماعيل، خلال المؤتمر الأول لحزبه في مدينة أبو كبير بمحافظة الشرقية، أن الإعلام المصري هو صاحب فكرة العصيان المدني وهو الذي يعطى الغطاء السياسي للبلطجية، وحاملي المولوتوف الذين يتهجمون على الممتلكات العامة.

وأشار إلى أن الثورة المضادة ما زالت تعمل من أجل تدمير البلاد، والقضاء على هيبة مؤسساتها، وذلك حتى الإفراج عن الرئيس المخلوع حسنى مبارك والذي ربما يكون خلال شهر إبريل القادم بناءً على العفو الصحي.

وتابع أبو إسماعيل: أن خروج مبارك يشكل خطورة حقيقية على الثورة المصرية ضاربا المثل بالرئيس اليمني السابق على عبد الله صالح والذي كان يطالب بالإصلاح السياسي والاقتصادى في اليمن، مشيرًا إلى أنه يقود الثورة المضادة لاستمرار تردي الأوضاع داخل البلاد.

وأضاف أن حزب الراية ليس هدفه منافسة الأحزاب السياسية المختلفة وإنما جمع كلمة الأمة والحفاظ على الدين الإسلامي، مناشدا الأحزاب المدنية بضرورة التكاتف يدا واحدة من اجل الاستقرار على كلمة واحدة لخدمة مصر.

وأوضح أبو إسماعيل إلى أنه حتى الآن لم يتحالف مع أي من الأحزاب المدنية أو الإسلامية وأنه يرحب بأي تحالف مع الأحزاب التي تسير على نفس نهجه من أجل إعلاء قيمة الشريعة الإسلامية في كل مكان، لافتًا إلى وجود دول خارجية كثيرة تريد إجهاض، وإفشال الثورة المصرية .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0