http://newsegp. شفيق عاوز ياخد بطاروه من ميين و بيتوعدلهم .... ~ المخبر للاخبار
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه

السبت، 12 مايو 2012

شفيق عاوز ياخد بطاروه من ميين و بيتوعدلهم ....




اتهم الفريق أحمد شفيق، المرشح لانتخابات الرئاسة، الداعية الإسلامي، صفوت حجازي، والإعلامي، أحمد منصور،



 المذيع بقناة الجزيرة بما وصفه بـ«إدارة خطة متكاملة لتعبئة المتظاهرين في ميدان التحرير أثناء ثورة 25 يناير ضده»، وذلك باستغلالهم مجموعة من المتظاهرين في تعليق لافتات تدعو لإسقاط حكومتة وإطلاق الهتافات وطبع المنشورات ضده.








وأضاف «شفيق» في برنامج «ناس بوك» على قناة «روتانا مصرية»، «بعد أن قدمت استقالتي من رئاسة الوزراء، جائني عدد كبير من الأشخاص الذين شاركوا في الأيام الأولى للثورة، وأكد لي عدد منهم أنهم كانوا يحضرون التلقين في فيلا بالتجمع الخامس بجوار منزلي، وأن أحمد منصور كان يقول لهم إن شفيق هو أخطر من بهذه المرحلة في الوقت الحالي، والإطاحة بي من رئاسة الحكومة كان من خلال خطة متكاملة أدارها كل من صفوت حجازي وأحمد منصور».


وهاجم «شفيق» الداعية صفوت حجازي قائلاً: «سألت الإخوان عن صفوت حجازي هذا فتنكروا منه، وسألت السلفيين عنه فتنكروا أيضًا منه».


وتابع «شفيق» عرفت من شباب الثورة أنه طُلب من الكاتب الصحفي، محمد حسنين هيكل، أن يتدخل ببعض التصريحات ضد الفريق شفيق، وهو ما حدث وقتها من خلال تصريح هيكل الذي قال فيه: «رئيس الوزراء رجل ذو هامة، ولكن يبدو أن علاقته الخاصة بحسني مبارك تجعله يركب طيارته الخاصة إلى شرم الشيخ، ويتواصل مع مبارك ويتشاور في أمور الدولة، بما يدل على أن الدولة ما زالت تدار من شرم الشيخ».


واعتبر«شفيق» أن من يهاجمه «أقزام» قائلاً: «لو أن من يقاتلني ناس ذوي أحجام كبيرة سأكون سعيدًا، بس لو بحارب أقزامًا يبقى لازم أضعهم في حجمهم الطبيعي الذي يستحقونه، وللأسف الظروف أعطت لهم الفرص والميكرفونات لكي يتكلموا فيها بس (الأوكازيون) ده مش هيطول كتير».

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0