http://newsegp. غضب في اليونان بعد مقتل إمام مسجد مصري ~ المخبر للاخبار
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه

الثلاثاء، 24 أبريل 2012

غضب في اليونان بعد مقتل إمام مسجد مصري




لفظ إمام مسجد مصري في اليونان يدعى «محمد سلام» أنفاسه الأخيرة، الجمعة، بعد غيبوبة استمرت 15 يوما إثر الاعتداء عليه من قبل رب عمله (يوناني الجنسية)،



 وسط «تجاهل تام من مسؤولي القنصلية المصرية في أثينا»، على حد قول أبناء الجالية الذين نظموا وقفة احتجاجية أمام مقر السفارة، فور سماع نبأ وفاته.
وندد المتظاهرون وبينهم أعضاء في حركة «6 أبريل»، بما وصفوه بـ«تجاهل» مسؤولي السفارة للواقعة رغم إبلاغهم بها قبل 15 يوما، ورددوا هتافات قالوا فيها: «محمد فقد حياته من أجل حياة كريمة لابنته.. فهل من مجيب؟».


وأثناء الوقفة التي بدأت الـ5 عصرا، وقعت بعض المشادات مع رجال الأمن اليوناني، عندما حاول المتظاهرون الاعتصام خارج مقر البعثة، على اعتبار أن التصريح الصادر لوقفة سلمية محددة بمدة زمنية معينة، على حد تأكيد مصدر أمني.


وخلال الوقفة، قال محمود أبو حامد، من أبناء الجالية المصرية، إنه اكتشف الواقعة قبل أسبوعين بالمصادفة عندما اتصل بمحمد (32 عاما) ليؤم صلاة الجمعة، فتم إبلاغه بأنه محتجز في أحد المستشفيات بعد تعرضه لاعتداء غامض وأن حالته خطيرة. وأكد أبو حامد أنه أبلغ السفارة المصرية بالواقعة فورا يوم 5 أبريل لتتابع الحالة ولتقوم بالإجراءات القانونية اللازمة، علما بأن محمد «لم يكن وضعه قانونيا في اليونان التي وصل إليها بطريقة غير شرعية منذ عامين فقط، ومن ثم لا يحمل تأمينا طبيا يسمح له بالعلاج على نفقة الدولة».


وكانت حالة من الغضب قد انتابت أبناء الجالية على مدار الأسبوعين الماضيين، بسبب «عدم تحرك أي جهة» لمعرفة المعتدي وسبب الاعتداء، وهو ما دفع بعضهم للتحري بنفسه.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0