http://newsegp. عاملان بالسويس يشعلان النار فى نفسيهما اعتراضا على تجاهل المسئولين ~ المخبر للاخبار
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0
الاذكار اســتغفر الله .. اســتغفر الله .. اســتغفر الله ۞ ســبحان اللــه وبـحـمـده ، ســبحان اللــه الـعـظيـم ۞ سـبـحان اللــه ، والـحمـدللـه ، ولاإله الى الله ، والله أكـبر ۞ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد , اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد ۞ سـبحان اللــه وبـحمـده ، عــدد خـلقـه ، ورضـا نـفـسه ، وزنة عـرشه ، ومداد كـلماته ۞ لا إله إلا الله العظيم الحليم , لا إله إلا الله رب العرش العظيم , لا إله إلا الله رب السموات , ورب الأرض , ورب العرش الكريم ۞ لاحــول ولا قــوة إلى باللـــه

الأحد، 26 فبراير 2012

عاملان بالسويس يشعلان النار فى نفسيهما اعتراضا على تجاهل المسئولين



عاملان بالسويس يشعلان النار فى نفسيهما اعتراضا على تجاهل المسئولين | "لن نسكت على حقوقنا".. هكذا قال أحمد محمود،



 أحد عمال شركة "إيماك" لتصنيع الأوراق التابعة لمجموعة الخرافى، قبل أن يشعل النيران فى نفسه بإلقاء بنزين على جسده، اعتراضا على تجاهل الشركة لمطالب العمال، وعدم الموافقة على زيادة الرواتب والتى لم تتجاوز الـ900 جنيه، وتم نقله على الفور إلى مستشفى السلام بالقاهرة.وقام عامل آخر يدعى عبد المطلب بإشعال النيران فى نفسه، ولكن العمال استطاعوا أن يسيطروا على النيران، وهو الآن فى حالة مستقرة.هذا وتم نقل 4 حالات إغماء من العمال، فى حالة سيئة بسبب إضرابهم عن الطعام والذى بدأ مساء أمس داخل مقر الشركة.يذكر أن عمال الشركة كانوا قد احتجزوا المديرين داخل السشركة يوم الأربعاء الماضى، احتجاجا على تدهور الأوضاع داخل الشركة، وعدم تحقيق أى مطالب للعمال برغم عشرات الطلبات والشكاوى التى أرسلت لهم على مدار الشهور الماضية، وذلك اعتراضا على تجاهل الإدارة لمطالب العاملين التى وصفها بالمشروعة من صرف حوافز العمال المتأخرة عامى "2005 – 2006" فضلا عن زيادة الرواتب والأرباح.


إخطار من مستشفى السلام الدولى بالقاهرة، تفيد بوفاة العامل والذى كان يعمل سائق جرار بشركة "إيماك" لتصنيع الأوراق ويدعى "أحمد محمود" قبل وصوله إلى مستشفى السلام الدولى بعد أن أشعل النيران بنفسه مساء اليوم، وذلك بسبب تجاهل الإدارة لمطالب العمال وعدم زيادة رواتبهم حتى يستطيعوا توفير مطالب الحياة لأسرهم.

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
google.com, pub-2727541080460266, DIRECT, f08c47fec0942fa0